أفاد مصدر موثوق في شرقي الفرات لـ«عكاظ» بأن الجيش الأمريكى بدأ بتنفيذ عمليات إخلاء قواعده في المنطقة، مشيرا إلى أن مدينة المالكية في الحسكة شهدت أول خروج للجيش الأمريكي، فيما يجري التحضير للانسحاب من مدينة عين العرب (كوباني)، التي تتمركز فيها أهم القواعد الأمريكية، ونقطة توزيع السلاح في سورية.
وأكد المصدر أن الجيش الأمريكي بدأ بتفكيك القواعد التي شغلها طوال السنوات الأربع الماضية في القامشلي والحسكة، لافتا إلى أن عملية مغادرة القواعد لن تتجاوز الشهرين كأقصى حد، مرجحا ألا تترك الولايات المتحدة الأمريكية الأسلحة الثقلية لدى وحدات حماية الشعب الكردية أو قوات سورية الديموقراطية.
وفي السياق ذاته، أوضحت مصادر أن القواعد الأمريكية في عين العرب (كوباني)، على وشك الانتهاء من الإخلاء الأمريكي مع الكوادر الطبية، مؤكدا أن واشنطن ستترك بعض المعدات لدى الإدارة الذاتية في كوباني.
من جهة ثانية، أكد مصدر مطلع في المعارضة السورية أن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبدالعزيز سيقوم بزيارة إلى سورية قريبا، في إطار الانفتاح العربي على دمشق، مشيرا إلى أن زيارة الرئيس السوداني عمر البشير وافتتاح السفارة الإماراتية في دمشق، فتح الباب للعديد من الدول العربية التي تنوي إعادة علاقاتها مع الأسد.
وكانت وكالة «سبوتنيك» الروسية تحدثت عن حدث مهم في سورية، يجري في العاشر من شهر يناير القادم.
وأوضح المصدر أن الجامعة العربية تدرس الآن بشكل جدي عودة سورية إلى الجامعة العربية، متوقعا أن يكون ذلك على برنامج الجامعة العربية في الاجتماع القادم.
وأكد المصدر أن الجيش الأمريكي بدأ بتفكيك القواعد التي شغلها طوال السنوات الأربع الماضية في القامشلي والحسكة، لافتا إلى أن عملية مغادرة القواعد لن تتجاوز الشهرين كأقصى حد، مرجحا ألا تترك الولايات المتحدة الأمريكية الأسلحة الثقلية لدى وحدات حماية الشعب الكردية أو قوات سورية الديموقراطية.
وفي السياق ذاته، أوضحت مصادر أن القواعد الأمريكية في عين العرب (كوباني)، على وشك الانتهاء من الإخلاء الأمريكي مع الكوادر الطبية، مؤكدا أن واشنطن ستترك بعض المعدات لدى الإدارة الذاتية في كوباني.
من جهة ثانية، أكد مصدر مطلع في المعارضة السورية أن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبدالعزيز سيقوم بزيارة إلى سورية قريبا، في إطار الانفتاح العربي على دمشق، مشيرا إلى أن زيارة الرئيس السوداني عمر البشير وافتتاح السفارة الإماراتية في دمشق، فتح الباب للعديد من الدول العربية التي تنوي إعادة علاقاتها مع الأسد.
وكانت وكالة «سبوتنيك» الروسية تحدثت عن حدث مهم في سورية، يجري في العاشر من شهر يناير القادم.
وأوضح المصدر أن الجامعة العربية تدرس الآن بشكل جدي عودة سورية إلى الجامعة العربية، متوقعا أن يكون ذلك على برنامج الجامعة العربية في الاجتماع القادم.