أكد وزير الخارجية العراقي محمد علي الحكيم دعم بلاده لاستعادة سورية مقعدها في جامعة الدول العربية، ودعم بلاده لوحدة سورية وعودتها إلى وضعها الطبيعي في العالم العربي والمنطقة.
وقال خلال لقاء صحفي أمس (الخميس): «يدعم العراق أيضا القضاء على الإرهاب في سورية، ويشدد على ضرورة إعادة فتح المنافذ الحدودية وتنشيط تجارة البلدين البينية».
من جهة ثانية، قال ناشطون سوريون إن اشتباكات عنيفة دارت بين «هيئة تحرير الشام» و«الجبهة الوطنية للتحرير» أمس (الخميس)، في قرى سفوهن والفقيع وترملا وأرينبة بريف إدلب الجنوبي، الواقعة تحت سيطرة «الجبهة الوطنية».
وأكد الناشطون تحرك أرتال تابعة «لتحرير الشام»، وجرت الاشتباكات بالأسلحة المتوسطة والرشاشات الثقيلة، وسيطرت الأخيرة على قرية أرينبة وترملا بشكل شبه كامل دون ورود أنباء، أو وقوع إصابات بشرية بين المدنيين والعسكريين.
وأشار كذلك إلى تمكن «الجبهة الوطنية» من أسر 5 عناصر تابعين لـ«تحرير الشام» عند مرورهم في قرية معرشورين شرق معرة النعمان.
وحذرت شخصيات عسكرية وسياسية في المعارضة السورية من تمادي «هيئة تحرير الشام» (جبهة النصرة) في إدلب، داعين إلى وقوف الفصائل المسلحة ضد ممارسات «جبهة النصرة»، فيما دعت الهيئة الوطنية للتحرير التابعة للفصائل المعتدلة إلى النفير العام، وسط مخاوف من اندلاع حرب أهلية في إدلب.
ويراقب النظام السوري الصراع في إدلب وسط حالة من التأهب للهجوم على المدينة رغم الاتفاق الروسي - التركي.
وقال خلال لقاء صحفي أمس (الخميس): «يدعم العراق أيضا القضاء على الإرهاب في سورية، ويشدد على ضرورة إعادة فتح المنافذ الحدودية وتنشيط تجارة البلدين البينية».
من جهة ثانية، قال ناشطون سوريون إن اشتباكات عنيفة دارت بين «هيئة تحرير الشام» و«الجبهة الوطنية للتحرير» أمس (الخميس)، في قرى سفوهن والفقيع وترملا وأرينبة بريف إدلب الجنوبي، الواقعة تحت سيطرة «الجبهة الوطنية».
وأكد الناشطون تحرك أرتال تابعة «لتحرير الشام»، وجرت الاشتباكات بالأسلحة المتوسطة والرشاشات الثقيلة، وسيطرت الأخيرة على قرية أرينبة وترملا بشكل شبه كامل دون ورود أنباء، أو وقوع إصابات بشرية بين المدنيين والعسكريين.
وأشار كذلك إلى تمكن «الجبهة الوطنية» من أسر 5 عناصر تابعين لـ«تحرير الشام» عند مرورهم في قرية معرشورين شرق معرة النعمان.
وحذرت شخصيات عسكرية وسياسية في المعارضة السورية من تمادي «هيئة تحرير الشام» (جبهة النصرة) في إدلب، داعين إلى وقوف الفصائل المسلحة ضد ممارسات «جبهة النصرة»، فيما دعت الهيئة الوطنية للتحرير التابعة للفصائل المعتدلة إلى النفير العام، وسط مخاوف من اندلاع حرب أهلية في إدلب.
ويراقب النظام السوري الصراع في إدلب وسط حالة من التأهب للهجوم على المدينة رغم الاتفاق الروسي - التركي.