قتل ضابط مصري وأصيب شرطي في انفجار عبوة ناسفة مساء أمس (السبت) أمام كنيسة بمدينة نصر (شرقي العاصمة المصرية) القاهرة.
وكشف مصدر أمني أنه تم العثور على 3 عبوات ناسفة داخل حقيبة بجوار كنيسة في مدينة نصر، وخلال قيام ضباط المفرقعات بالتعامل معها وتفكيكها انفجرت إحداها ما أدى لمقتل ضابط شرطة وإصابة أمين شرطة.
وأسفر انفجار العبوة في كنيسة العذراء وأبو سفين بعزبة الهجانة بمدينة نصر، عن مقتل الرائد مصطفى عبيد ضابط المفرقعات وإصابة آخر، أثناء فحص حقيبة كانت تحوي العبوة.
وبحسب شهود عيان، فإن إمام مسجد مجاور للكنيسة أبلغ أجهزة الأمن بوجود 3 عبوات ناسفة في حقيبة بالقرب من الكنيسة، وعلى الفور سارعت قوات الأمن لموقع البلاغ وقامت بالتعامل مع العبوات التي تبين أنها شديدة الانفجار.
وذكر مصدر أمني أن العبوات كان مخططاً لتفجيرها واستهداف الأقباط خلال الاحتفال بعيد الميلاد في الكنيسة مساء اليوم (الأحد).
من جهة أخرى، بحث الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي أمس مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس في القاهرة آخر التطورات على الساحة الفلسطينية والمساعي المبذولة لتحقيق المصالحة بين الفصائل الفلسطينية.
وأوضح المتحدث باسم الرئاسة المصرية بسام راضي في بيان أن السيسي وعباس بحثا «آخر التطورات على الساحة الفلسطينية» واتفقا على «مواصلة التشاور والتنسيق المكثف بينهما من أجل متابعة الخطوات المقبلة على صعيد توحيد الصف الفلسطيني».
وكشف مصدر أمني أنه تم العثور على 3 عبوات ناسفة داخل حقيبة بجوار كنيسة في مدينة نصر، وخلال قيام ضباط المفرقعات بالتعامل معها وتفكيكها انفجرت إحداها ما أدى لمقتل ضابط شرطة وإصابة أمين شرطة.
وأسفر انفجار العبوة في كنيسة العذراء وأبو سفين بعزبة الهجانة بمدينة نصر، عن مقتل الرائد مصطفى عبيد ضابط المفرقعات وإصابة آخر، أثناء فحص حقيبة كانت تحوي العبوة.
وبحسب شهود عيان، فإن إمام مسجد مجاور للكنيسة أبلغ أجهزة الأمن بوجود 3 عبوات ناسفة في حقيبة بالقرب من الكنيسة، وعلى الفور سارعت قوات الأمن لموقع البلاغ وقامت بالتعامل مع العبوات التي تبين أنها شديدة الانفجار.
وذكر مصدر أمني أن العبوات كان مخططاً لتفجيرها واستهداف الأقباط خلال الاحتفال بعيد الميلاد في الكنيسة مساء اليوم (الأحد).
من جهة أخرى، بحث الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي أمس مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس في القاهرة آخر التطورات على الساحة الفلسطينية والمساعي المبذولة لتحقيق المصالحة بين الفصائل الفلسطينية.
وأوضح المتحدث باسم الرئاسة المصرية بسام راضي في بيان أن السيسي وعباس بحثا «آخر التطورات على الساحة الفلسطينية» واتفقا على «مواصلة التشاور والتنسيق المكثف بينهما من أجل متابعة الخطوات المقبلة على صعيد توحيد الصف الفلسطيني».