أعلن المتحدّث باسم حكومة الغابون غي بيرتران مابانغو أن الوضع في الغابون تحت السيطرة وجرى توقيف المتمردين بعدما حاولوا الهرب، إثر محاولة انقلاب فجر اليوم (الاثنين).
وقال مابانغو لوكالة فرانس برس إن «الهدوء عاد، والوضع تحت السيطرة». وأضاف أنه من أصل من خمسة ضباط بالجيش نفذوا محاولة انقلاب في الصباح الباكر اليوم واستولوا على مبنى الإذاعة والتلفزيون الوطني ليل الأحد/الاثنين، «تم توقيف أربعة ولاذ واحد بالفرار» ويجري البحث عنه.
وكان ضباط في جيش الغابون قد نفذوا انقلابا في ما يبدو في وقت مبكر صباح اليوم فسيطروا على مبنى الإذاعة الوطنية وأعلنوا عدم رضاهم عن استمرار الرئيس علي بونجو الذي يعالج من جلطة دماغية في المغرب.
وقال اللفتنانت كيلي أوندو أوبيانج زعيم ما يعرف باسم الحركة الوطنية لقوات الدفاع والأمن في الغابون إن الكلمة التي ألقاها بونجو بمناسبة العام الجديد «عززت الشكوك في قدرة الرئيس على الاستمرار في القيام بمسؤوليات منصبه».
وأذيع البيان الساعة الرابعة والنصف صباحا تقريبا بالتوقيت المحلي (5:30 بتوقيت غرينتش).
وفي كلمته بمناسبة العام الجديد أقر بونجو بمشكلاته الصحية لكنه قال إنه يتعافى. وتلعثم في نطق بعض الكلمات ولم يحرك ذراعه اليمني لكن بخلاف ذلك بدا في حالة صحية معقولة.
وتحكم عائلة بونجو الدولة المنتجة للنفط منذ ما يقرب من نصف قرن. وتولى بونجو الرئاسة خلفا لوالده عمر الذي توفي في عام 2009. وخيمت مزاعم تزوير واحتجاجات عنيفة على إعادة انتخاب بونجو عام 2016.
وقال مابانغو لوكالة فرانس برس إن «الهدوء عاد، والوضع تحت السيطرة». وأضاف أنه من أصل من خمسة ضباط بالجيش نفذوا محاولة انقلاب في الصباح الباكر اليوم واستولوا على مبنى الإذاعة والتلفزيون الوطني ليل الأحد/الاثنين، «تم توقيف أربعة ولاذ واحد بالفرار» ويجري البحث عنه.
وكان ضباط في جيش الغابون قد نفذوا انقلابا في ما يبدو في وقت مبكر صباح اليوم فسيطروا على مبنى الإذاعة الوطنية وأعلنوا عدم رضاهم عن استمرار الرئيس علي بونجو الذي يعالج من جلطة دماغية في المغرب.
وقال اللفتنانت كيلي أوندو أوبيانج زعيم ما يعرف باسم الحركة الوطنية لقوات الدفاع والأمن في الغابون إن الكلمة التي ألقاها بونجو بمناسبة العام الجديد «عززت الشكوك في قدرة الرئيس على الاستمرار في القيام بمسؤوليات منصبه».
وأذيع البيان الساعة الرابعة والنصف صباحا تقريبا بالتوقيت المحلي (5:30 بتوقيت غرينتش).
وفي كلمته بمناسبة العام الجديد أقر بونجو بمشكلاته الصحية لكنه قال إنه يتعافى. وتلعثم في نطق بعض الكلمات ولم يحرك ذراعه اليمني لكن بخلاف ذلك بدا في حالة صحية معقولة.
وتحكم عائلة بونجو الدولة المنتجة للنفط منذ ما يقرب من نصف قرن. وتولى بونجو الرئاسة خلفا لوالده عمر الذي توفي في عام 2009. وخيمت مزاعم تزوير واحتجاجات عنيفة على إعادة انتخاب بونجو عام 2016.