أعلنت وزارة العدل الإسرائيلية أمس (الأربعاء) أن الوزير السابق غونين سيغيف سيقرّ بذنبه بالتجسّس لصالح النظام الإيراني ونقل معلومات مهمة إليها، مقابل الحصول على حكم بالسجن لمدة 11 عاما، بموجب اتفاق تمّ التوصل إليه مع الادّعاء العام.
وكان سيغيف وزيرا للطاقة والبنى التحتية في 1995 و1996. وحددت جلسة لإصدار الحكم في 11 فبراير القادم. وبدأت محاكمة سيغيف في يوليو الماضي، ولم يرشح الكثير عن الاتهامات الموجهة إليه.
وعمل سيغيف وزيرا في حكومة إسحق رابين بعدما انشقّ عن اليمين المتطرف للتصويت لصالح اتفاق أوسلو للسلام مع الفلسطينيين.
وفي العام 2004 اتهم بمحاولة تهريب 30 ألف حبة «إكستاسي» من هولندا إلى إسرائيل عبر استخدام جواز سفره الدبلوماسي وتزوير مدة صلاحيته. وأقر في السنة التالية بذنبه في إطار اتفاق قضائي، وسجن لبعض الوقت. كما أدين بتهمة محاولة تزوير بطاقة اعتماد مصرفية.
وكان سيغيف وزيرا للطاقة والبنى التحتية في 1995 و1996. وحددت جلسة لإصدار الحكم في 11 فبراير القادم. وبدأت محاكمة سيغيف في يوليو الماضي، ولم يرشح الكثير عن الاتهامات الموجهة إليه.
وعمل سيغيف وزيرا في حكومة إسحق رابين بعدما انشقّ عن اليمين المتطرف للتصويت لصالح اتفاق أوسلو للسلام مع الفلسطينيين.
وفي العام 2004 اتهم بمحاولة تهريب 30 ألف حبة «إكستاسي» من هولندا إلى إسرائيل عبر استخدام جواز سفره الدبلوماسي وتزوير مدة صلاحيته. وأقر في السنة التالية بذنبه في إطار اتفاق قضائي، وسجن لبعض الوقت. كما أدين بتهمة محاولة تزوير بطاقة اعتماد مصرفية.