قتل 15 شخصا في تحطم طائرة عسكرية إيرانية، من نوع بوينغ 707، أمس (الإثنين). وكانت الطائرة وعلى متنها 16 فردا وتحمل شحنة لحوم، متجهة من مطار بيشكك في قيرغيزستان إلى مطار بيام في كرج غرب العاصمة طهران، وفق ما ذكرت وكالة أنباء «فارس» نقلا عن بيان للجيش.
وذكر البيان أن «طائرة شحن من طراز بوينغ 707 وتحمل لحوماً من بيشكك في قيرغيزستان هبطت اضطرارياً في مطار فتح.. ونُقل مهندس الرحلة إلى المستشفى». وقال التلفزيون الإيراني إنه تم العثور على 7 جثث لأشخاص كانوا على متن الطائرة، مضيفاً أن عملية البحث عن الباقين ما زالت مستمرة.
واتجه الطيار بالخطأ إلى مطار فتح، بحسب الوكالة، ولم يستطع السيطرة على الطائرة فخرجت من المدرج واصطدمت بحائط المطار، وبعد تدميره اتجهت نحو مجمع سكني قريب.
من جهة أخرى، كشفت مؤسسة «آکلید» غیر الحكومیة في تقريرها السنوي، أن إیران هي الأولى على مستوى العالم من حيث معدل نمو الحركات الاحتجاجية في عام 2018. وأكد التقرير الصادر (الأحد) أن عدد الوقفات الاحتجاجية في إيران زاد بنسبة 284% عن العام السابق، إذ رصد 2251 احتجاجًا في عموم إيران عام 2018، وبهذا تحتل الدولة الثالثة في عدد الاحتجاجات بعد الهند وباكستان. وأفاد بأن عدد الاضطرابات العنيفة انخفض في جميع دول العالم، لكنه زاد في جنوب شرقي آسيا، بنسبة 33%. ولا تزال الهند الأولى عالميًا من حيث عدد المظاهرات، تليها باكستان وإيران، لكن الأخيرة احتلت المركز الأول من حيث نمو عدد الاضطرابات في 2018. وتوقع مراقبون تفاقم الوضع وزيادة معدلات الاحتجاجات والإضرابات والمظاهرات في إيران التي لم تفعل شيئا سوى تشديد القبضة الأمنية.
وذكر البيان أن «طائرة شحن من طراز بوينغ 707 وتحمل لحوماً من بيشكك في قيرغيزستان هبطت اضطرارياً في مطار فتح.. ونُقل مهندس الرحلة إلى المستشفى». وقال التلفزيون الإيراني إنه تم العثور على 7 جثث لأشخاص كانوا على متن الطائرة، مضيفاً أن عملية البحث عن الباقين ما زالت مستمرة.
واتجه الطيار بالخطأ إلى مطار فتح، بحسب الوكالة، ولم يستطع السيطرة على الطائرة فخرجت من المدرج واصطدمت بحائط المطار، وبعد تدميره اتجهت نحو مجمع سكني قريب.
من جهة أخرى، كشفت مؤسسة «آکلید» غیر الحكومیة في تقريرها السنوي، أن إیران هي الأولى على مستوى العالم من حيث معدل نمو الحركات الاحتجاجية في عام 2018. وأكد التقرير الصادر (الأحد) أن عدد الوقفات الاحتجاجية في إيران زاد بنسبة 284% عن العام السابق، إذ رصد 2251 احتجاجًا في عموم إيران عام 2018، وبهذا تحتل الدولة الثالثة في عدد الاحتجاجات بعد الهند وباكستان. وأفاد بأن عدد الاضطرابات العنيفة انخفض في جميع دول العالم، لكنه زاد في جنوب شرقي آسيا، بنسبة 33%. ولا تزال الهند الأولى عالميًا من حيث عدد المظاهرات، تليها باكستان وإيران، لكن الأخيرة احتلت المركز الأول من حيث نمو عدد الاضطرابات في 2018. وتوقع مراقبون تفاقم الوضع وزيادة معدلات الاحتجاجات والإضرابات والمظاهرات في إيران التي لم تفعل شيئا سوى تشديد القبضة الأمنية.