ذكرت وكالة أنباء الأناضول التركية الرسمية اليوم الجمعة أن محكمة تركية أصدرت حكما على قاض، فاز بجائزة في مجال حقوق الإنسان، بالسجن عشر سنوات بسبب صلات بشبكة تقول أنقرة إنها دبرت محاولة انقلاب في 2016.
وأضافت الأناضول أن مراد أرسلان، المعتقل منذ 22 شهرا، «أدين بالانتماء لمنظمة إرهابية مسلحة بعد أن وجه له ممثلو الادعاء اتهاما باستخدام تطبيق رسائل مشفرة يسمى بايلوك».
وذكرت الوكالة أن أرسلان نفى الاتهامات وقال إن أي أدلة على أنه استخدم هذا التطبيق كانت «مختلقة».
وتقول الحكومة إن ذلك التطبيق المحظور استخدم على نطاق واسع بين أتباع رجل الدين التركي المقيم في الولايات المتحدة فتح الله كولن الذي تلقي عليه بمسؤولية تدبير انقلاب فاشل قام فيه جنود مارقون بالاستيلاء على دبابات وطائرات وهاجموا البرلمان وقتلوا نحو 250 مدنيا.
ومنحت اللجنة المعنية بحقوق الإنسان في مجلس أوروبا في 2017جائزة فاتسلاف هافيل لأرسلان، وقد كان معتقلا وقتها، في قرار دفع تركيا للقول إنها ستخفض من التمويل الذي تقدمه لتلك اللجنة.
وكان أرسلان الرئيس السابق لنقابة القضاة والمدعين في تركيا وهي رابطة قانونية مدنية أغلقتها الحكومة بمرسوم في إطار حملة واسعة النطاق تلت محاولة الانقلاب.
وأضافت الأناضول أن مراد أرسلان، المعتقل منذ 22 شهرا، «أدين بالانتماء لمنظمة إرهابية مسلحة بعد أن وجه له ممثلو الادعاء اتهاما باستخدام تطبيق رسائل مشفرة يسمى بايلوك».
وذكرت الوكالة أن أرسلان نفى الاتهامات وقال إن أي أدلة على أنه استخدم هذا التطبيق كانت «مختلقة».
وتقول الحكومة إن ذلك التطبيق المحظور استخدم على نطاق واسع بين أتباع رجل الدين التركي المقيم في الولايات المتحدة فتح الله كولن الذي تلقي عليه بمسؤولية تدبير انقلاب فاشل قام فيه جنود مارقون بالاستيلاء على دبابات وطائرات وهاجموا البرلمان وقتلوا نحو 250 مدنيا.
ومنحت اللجنة المعنية بحقوق الإنسان في مجلس أوروبا في 2017جائزة فاتسلاف هافيل لأرسلان، وقد كان معتقلا وقتها، في قرار دفع تركيا للقول إنها ستخفض من التمويل الذي تقدمه لتلك اللجنة.
وكان أرسلان الرئيس السابق لنقابة القضاة والمدعين في تركيا وهي رابطة قانونية مدنية أغلقتها الحكومة بمرسوم في إطار حملة واسعة النطاق تلت محاولة الانقلاب.