شدد دبلوماسيون أوروبيون، على أن أوروبا لم تعد قادرة على تحمل تجارب الصواريخ الباليستية للنظام الإيراني، ومؤامرات الاغتيال التي قام بها النظام على الأراضي الأوروبية، وفقاً لما نقلته وكالة أنباء «رويترز».
وكان الدبلوماسيون الفرنسيون والبريطانيون والألمان والدنمركيون والهولنديون والبلجيكيون، كشفوا عن اجتماعهم بمسؤولين إيرانيين بمقر وزارة الخارجية الإيرانية، في الثامن من يناير الجاري، ونقلوا لهم رسالة الاتحاد الأوروبي في هذا الخصوص.
يذكر أنه في ذات اليوم الذي عقد فيه الاجتماع، ألقت هولندا علناً بالمسؤولية على إيران فيما يتعلق بعمليات قتل على أراضيها في عامي 2015 و2017.
ثم في التاسع من يناير صنف الاتحاد الأوروبي وحدة من وزارة المخابرات الإيرانية منظمة إرهابية وجمد أصولها إضافة إلى أرصدة رجلين.
وفي اليوم التالي، فرض الاتحاد الأوروبي أول عقوبات على إيران منذ أن توصلت قوى عالمية لاتفاق في فيينا عام 2015 مع طهران بشأن كبح برنامجها النووي.
وتعليقاً على ذلك قال مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية: يوجد الآن «إجماع دولي متزايد» على مدى التهديدات الإيرانية.
فيما قال دبلوماسي من الشرق الأوسط بإحدى البعثات الدبلوماسية في أوروبا، أن الاتهامات بحق النظام الإيراني على مدى الأشهر القليلة الماضية أيقظت بعض الدول في أوروبا التي كانت ضد انتهاج سياسة أكثر تشدداً مع النظام.
وكان الدبلوماسيون الفرنسيون والبريطانيون والألمان والدنمركيون والهولنديون والبلجيكيون، كشفوا عن اجتماعهم بمسؤولين إيرانيين بمقر وزارة الخارجية الإيرانية، في الثامن من يناير الجاري، ونقلوا لهم رسالة الاتحاد الأوروبي في هذا الخصوص.
يذكر أنه في ذات اليوم الذي عقد فيه الاجتماع، ألقت هولندا علناً بالمسؤولية على إيران فيما يتعلق بعمليات قتل على أراضيها في عامي 2015 و2017.
ثم في التاسع من يناير صنف الاتحاد الأوروبي وحدة من وزارة المخابرات الإيرانية منظمة إرهابية وجمد أصولها إضافة إلى أرصدة رجلين.
وفي اليوم التالي، فرض الاتحاد الأوروبي أول عقوبات على إيران منذ أن توصلت قوى عالمية لاتفاق في فيينا عام 2015 مع طهران بشأن كبح برنامجها النووي.
وتعليقاً على ذلك قال مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية: يوجد الآن «إجماع دولي متزايد» على مدى التهديدات الإيرانية.
فيما قال دبلوماسي من الشرق الأوسط بإحدى البعثات الدبلوماسية في أوروبا، أن الاتهامات بحق النظام الإيراني على مدى الأشهر القليلة الماضية أيقظت بعض الدول في أوروبا التي كانت ضد انتهاج سياسة أكثر تشدداً مع النظام.