أعلن البيت الأبيض أمس (الجمعة) أنّ القمة المقبلة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ اون ستُعقد «أواخر فبراير»، من دون أن يحدّد مكانها، في مؤشّر إلى احتمال تحقيق تقدّم في ملف نزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية.
وقالت المتحدّثة باسم البيت الأبيض ساره ساندرز، بعد اجتماع استمرّ 90 دقيقة في المكتب البيضاوي بين ترمب والجنرال كيم يونغ شول، الذراع اليمنى للزعيم الكوري الشمالي، إنّ «الرئيس (ترمب) يتطلّع إلى لقاء الرئيس كيم في مكان سيعلن عنه في وقت لاحق».
غير أنّ ساندرز حذّرت، حتّى قبل انعقاد هذه القمّة، أنّ الولايات المتحدة ستُبقي «الضغط والعقوبات على كوريا الشمالية حتى نزع السلاح النووي منها بشكل كامل ويمكن التحقق منه».
وعقد الجنرال الكوري الشمالي محادثات مع القيادة الأمريكية أمس (الجمعة)، بعد أكثر من عام على تهديد ترمب بشطب شبه الجزيرة الكورية عن الخريطة.
وكانت ساندرز قد صرّحت أن ترمب وكيم يونغ شول «سيناقشان العلاقات بين البلدين والمضيّ قدماً باتّجاه نزع السلاح النووي بشكل نهائي وتام يمكن التحقق منه».
وقالت المتحدّثة باسم البيت الأبيض ساره ساندرز، بعد اجتماع استمرّ 90 دقيقة في المكتب البيضاوي بين ترمب والجنرال كيم يونغ شول، الذراع اليمنى للزعيم الكوري الشمالي، إنّ «الرئيس (ترمب) يتطلّع إلى لقاء الرئيس كيم في مكان سيعلن عنه في وقت لاحق».
غير أنّ ساندرز حذّرت، حتّى قبل انعقاد هذه القمّة، أنّ الولايات المتحدة ستُبقي «الضغط والعقوبات على كوريا الشمالية حتى نزع السلاح النووي منها بشكل كامل ويمكن التحقق منه».
وعقد الجنرال الكوري الشمالي محادثات مع القيادة الأمريكية أمس (الجمعة)، بعد أكثر من عام على تهديد ترمب بشطب شبه الجزيرة الكورية عن الخريطة.
وكانت ساندرز قد صرّحت أن ترمب وكيم يونغ شول «سيناقشان العلاقات بين البلدين والمضيّ قدماً باتّجاه نزع السلاح النووي بشكل نهائي وتام يمكن التحقق منه».