اتهمت منظمة العفو الدولية المعنية بشؤون حقوق الإنسان، ومقرها العاصمة البريطانية لندن، السلطات الإيرانية باعتقال أكثر من سبعة آلاف معارض ومنشق إيراني خلال العام الماضي 2018، وذلك في إطار ما وصفته المنظمة الحقوقية الدولية بأنه «حملة قمع شرسة أدت إلى سجن المئات أو جلدهم وقتل ما لا يقل عن 26 متظاهراً ووفاة تسعة أشخاص في الاحتجاز وسط ظروف مريبة».
وأشارت في تقرير لها نشرته اليوم (الخميس)، إلى أن «الصحفيين والمحامين ونشطاء حقوق الأقليات والمتظاهرين المناهضين للحجاب كانوا من بين أولئك المحتجزين في حملة القمع التي شنتها السلطات الإيرانية»، واصفة عام 2018 بأنه «عام من العار لإيران» في مجال حقوق الإنسان.
وأكد تقرير المنظمة الحقوقية الدولية أن السلطات الإيرانية قمعت المتظاهرين السلميين العزل واستخدمت الذخيرة الحية والغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه ضدهم طوال العام المعني، مع اعتقال الآلاف منهم واحتجازهم بصورة تعسفية.
وأشارت في تقرير لها نشرته اليوم (الخميس)، إلى أن «الصحفيين والمحامين ونشطاء حقوق الأقليات والمتظاهرين المناهضين للحجاب كانوا من بين أولئك المحتجزين في حملة القمع التي شنتها السلطات الإيرانية»، واصفة عام 2018 بأنه «عام من العار لإيران» في مجال حقوق الإنسان.
وأكد تقرير المنظمة الحقوقية الدولية أن السلطات الإيرانية قمعت المتظاهرين السلميين العزل واستخدمت الذخيرة الحية والغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه ضدهم طوال العام المعني، مع اعتقال الآلاف منهم واحتجازهم بصورة تعسفية.