أعلنت الإمارات العربية المتحدة، في الأمم المتحدة، عن تطلعها لقمة الأمم المتحدة للمناخ أواخر العام الحالي، معبرة في نفس الوقت عن فخرها لاستضافتها الاجتماع التحضيري لهذه القمة في العاصمة أبوظبي، خلال شهر يونيو المقبل.
وفي بيانها أمام المناقشة المفتوحة، التي عقدها مجلس الأمن أمس، حول تأثير كوارث تغير المناخ على الأمن الدولي، شددت المندوبة الدائمة لدولة الإمارات لدى الأمم المتحدة، السيدة لانا زكي نسيبة، على أهمية أهداف هذه القمة، وأعربت عن أملها في أن يتم استعراض الخيارات العملية المطروحة والالتزامات المتعلقة بهذه المسألة خلال اجتماعها التحضيري في أبوظبي، مؤكدة على أن تغير المناخ لم يعد مصدر قلق لعلماء البيئة فقط، بل أصبح التعامل والتكيف معه، وخاصة مع درجات الحرارة الحادة والكوارث الطبيعية الشديدة وموجات الهجرة البشرية الناجمة عن التغيرات المناخية، هي أحد حقائق الحياة.
كما عبرت السفيرة نسيبة، عن قلق دولة الإمارات، إزاء تأثير تحديات تغير المناخ ليس فقط داخل حدودها، وإنما أيضًا في جميع أنحاء العالم، انطلاقًا من إيمانها بأن أمنها يعتمد على أمن محيطها من دول مجاورة، وأن هذه القضية تتطلب عملاً جماعيًا في مواجهتها.
وفي بيانها أمام المناقشة المفتوحة، التي عقدها مجلس الأمن أمس، حول تأثير كوارث تغير المناخ على الأمن الدولي، شددت المندوبة الدائمة لدولة الإمارات لدى الأمم المتحدة، السيدة لانا زكي نسيبة، على أهمية أهداف هذه القمة، وأعربت عن أملها في أن يتم استعراض الخيارات العملية المطروحة والالتزامات المتعلقة بهذه المسألة خلال اجتماعها التحضيري في أبوظبي، مؤكدة على أن تغير المناخ لم يعد مصدر قلق لعلماء البيئة فقط، بل أصبح التعامل والتكيف معه، وخاصة مع درجات الحرارة الحادة والكوارث الطبيعية الشديدة وموجات الهجرة البشرية الناجمة عن التغيرات المناخية، هي أحد حقائق الحياة.
كما عبرت السفيرة نسيبة، عن قلق دولة الإمارات، إزاء تأثير تحديات تغير المناخ ليس فقط داخل حدودها، وإنما أيضًا في جميع أنحاء العالم، انطلاقًا من إيمانها بأن أمنها يعتمد على أمن محيطها من دول مجاورة، وأن هذه القضية تتطلب عملاً جماعيًا في مواجهتها.