يشهد البرلمان العراقي حالة من الحراك من قبل الكتل السنية لصياغة مذكرة لرئاسة البرلمان تطالبه بالتدخل الفوري لوقف ممارسات وصفها النائب عادل المحلاوي لـ «عكاظ» بـ «الطائفية» ترتكبها مليشيا الحشد الشعبي في محافظة الأنبار.
وقال النائب المحلاوي إن الحشد الشعبي في محافظة الأنبار السنية يسعى لإعادة «الطائفية» بافتتاحه وحدة دينية خاصة في قضاء حديثة، معتبرا أن هذه الخطوة مقدمة لإثارة الفتنة، الأمر الذي يهدد حالة التعافي التي تشهدها البلاد.
وتعد الكتل السنية في البرلمان الآن مذكرة شديدة اللهجة تدين افتتاح الوحدة الدينية الخاصة التي يشرف عليها الحشد الشعبي، متهمة جهات خارجية لم تسمها بالوقوف وراء إعادة إشعال الفتنة الطائفية لإعادة العراق إلى المربع الأول.
ويطالب النواب السنة رئاسة البرلمان والحكومة والقوى السياسية والاجتماعية والدينية للتصدي لممارسات الحشد الشعبي وإغلاق ما يسمى بوحدة التبليغ الديني في قضاء حديثة معتبرين هذا التصرف بأنه محاولة ممنهجة لفرض أحادية مذهبية على أبناء الشعب العراقي.
ويعتبر النواب السنة في البرلمان أن إنشاء هذه الوحدة جاء بموافقة هيئة رئاسة الحشد الشعبي التي يقودها فالح الفياض الذي تسعى كتلة برلمانية لتسليمه وزارة الداخلية.
وقال النائب المحلاوي إن الحشد الشعبي في محافظة الأنبار السنية يسعى لإعادة «الطائفية» بافتتاحه وحدة دينية خاصة في قضاء حديثة، معتبرا أن هذه الخطوة مقدمة لإثارة الفتنة، الأمر الذي يهدد حالة التعافي التي تشهدها البلاد.
وتعد الكتل السنية في البرلمان الآن مذكرة شديدة اللهجة تدين افتتاح الوحدة الدينية الخاصة التي يشرف عليها الحشد الشعبي، متهمة جهات خارجية لم تسمها بالوقوف وراء إعادة إشعال الفتنة الطائفية لإعادة العراق إلى المربع الأول.
ويطالب النواب السنة رئاسة البرلمان والحكومة والقوى السياسية والاجتماعية والدينية للتصدي لممارسات الحشد الشعبي وإغلاق ما يسمى بوحدة التبليغ الديني في قضاء حديثة معتبرين هذا التصرف بأنه محاولة ممنهجة لفرض أحادية مذهبية على أبناء الشعب العراقي.
ويعتبر النواب السنة في البرلمان أن إنشاء هذه الوحدة جاء بموافقة هيئة رئاسة الحشد الشعبي التي يقودها فالح الفياض الذي تسعى كتلة برلمانية لتسليمه وزارة الداخلية.