أعلنت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن الأجهزة الأمنية التابعة لنظام الأسد تتكتم على أكثر من 108 معتقلات فلسطينيات منذ اندلاع الصراع المتفجر في سورية، وليس هناك معلومات عن مصيرهن أو أماكن وجودهن.
وأكد فريق التوثيق في مجموعة العمل التي تتخذ من بيروت مقرا لها في بيان اليوم (الاثنين)، أن المعتقلات يتفاوتن بين طفلات ونساء كبيرات في السن، ومن بين المعتقلات طالبات جامعات ومعاهد وثانويات، وأمهات، وبعضهن كُنَّ حوامل لحظة اعتقالهن.
ونقلت المجموعة شهادات مفرج عنهن من سجون نظام الأسد ممارسة عناصر الأمن السوري التعذيب بكافة الأشكال والأنواع، كشهادة المعتقلة التي أُفرج عنها التي حملت اسم «هدى»، وروت تفاصيل غاية في القسوة، موثقة بذلك تفاصيل الاعتقال والتعذيب الذي تتعرض له النساء في سجون نظام الأسد.
وأشار فريق التوثيق إلى أنه استطاع توثيق 35 لاجئة فلسطينية قضين تحت التعذيب في سجون النظام، بينما بلغت الحصيلة الإجمالية لضحايا التعذيب الفلسطينيين 565 لاجئ بينهم أطفال وكبار في السن.
وأكد فريق التوثيق في مجموعة العمل التي تتخذ من بيروت مقرا لها في بيان اليوم (الاثنين)، أن المعتقلات يتفاوتن بين طفلات ونساء كبيرات في السن، ومن بين المعتقلات طالبات جامعات ومعاهد وثانويات، وأمهات، وبعضهن كُنَّ حوامل لحظة اعتقالهن.
ونقلت المجموعة شهادات مفرج عنهن من سجون نظام الأسد ممارسة عناصر الأمن السوري التعذيب بكافة الأشكال والأنواع، كشهادة المعتقلة التي أُفرج عنها التي حملت اسم «هدى»، وروت تفاصيل غاية في القسوة، موثقة بذلك تفاصيل الاعتقال والتعذيب الذي تتعرض له النساء في سجون نظام الأسد.
وأشار فريق التوثيق إلى أنه استطاع توثيق 35 لاجئة فلسطينية قضين تحت التعذيب في سجون النظام، بينما بلغت الحصيلة الإجمالية لضحايا التعذيب الفلسطينيين 565 لاجئ بينهم أطفال وكبار في السن.