قالت حكومة فنزويلا، اليوم (الاثنين)، إنها ستراجع علاقاتها الثنائية مع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي التي اعترفت بزعيم المعارضة خوان جوايدو رئيساً شرعياً للبلاد.
وذكرت الحكومة في بيان أنها «تعبر عن أقصى درجات الرفض للقرار الذي تبنته بعض الحكومات الأوروبية، والتي تخضع فيه رسمياً لاستراتيجية الإدارة الأمريكية الرامية للإطاحة بالحكومة الشرعية للرئيس نيكولاس مادورو».
من جهة أخرى، قال الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش، اليوم، إن الأمم المتحدة لن تنضم إلى أية مجموعة دول تسعى إلى حل الأزمة في فنزويلا، رافضاً دعوة لحضور اجتماع في هذا الخصوص لدول محايدة، يعقد في الاورغواي هذا الأسبوع.
وذكرت الحكومة في بيان أنها «تعبر عن أقصى درجات الرفض للقرار الذي تبنته بعض الحكومات الأوروبية، والتي تخضع فيه رسمياً لاستراتيجية الإدارة الأمريكية الرامية للإطاحة بالحكومة الشرعية للرئيس نيكولاس مادورو».
من جهة أخرى، قال الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش، اليوم، إن الأمم المتحدة لن تنضم إلى أية مجموعة دول تسعى إلى حل الأزمة في فنزويلا، رافضاً دعوة لحضور اجتماع في هذا الخصوص لدول محايدة، يعقد في الاورغواي هذا الأسبوع.