دعت المبعوثة الخاصة لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أنجلينا جولي، سلطات ميانمار إلى إظهار الالتزام الحقيقي اللازم لإنهاء دائرة العنف والتشريد ضد الروهينجا، وتحسين الظروف لجميع المجتمعات في ولاية راخين.
وقالت في بيان عقب زيارتها اليوم (الثلاثاء) للمخيم كوتابالونغ في بنغلاديش: «إن اختبار وقياس أي حكومة، يتمثّل في كيفية تعاملها مع أكثر الناس ضعفًا في المجتمع، ومن يقفون لصالح الضعفاء ويتحدثون عن الفظائع المرتكبة ضدهم». داعيةً إلى وجوب محاسبة الأشخاص المسؤولين عن انتهاكات حقوق الإنسان.
مشيرةً إلى أن الروهينجا لا يمكن أن يعودوا إلى ميانمار في هذا الوقت، وأن جيلًا من أطفال الروهينجا، الذين حُرم كثير منهم من حقهم لفترة طويلة جدًا في ميانمار، ما زالوا غير قادرين على الوصول إلى التعليم الذي يستحقونه.
وقالت في بيان عقب زيارتها اليوم (الثلاثاء) للمخيم كوتابالونغ في بنغلاديش: «إن اختبار وقياس أي حكومة، يتمثّل في كيفية تعاملها مع أكثر الناس ضعفًا في المجتمع، ومن يقفون لصالح الضعفاء ويتحدثون عن الفظائع المرتكبة ضدهم». داعيةً إلى وجوب محاسبة الأشخاص المسؤولين عن انتهاكات حقوق الإنسان.
مشيرةً إلى أن الروهينجا لا يمكن أن يعودوا إلى ميانمار في هذا الوقت، وأن جيلًا من أطفال الروهينجا، الذين حُرم كثير منهم من حقهم لفترة طويلة جدًا في ميانمار، ما زالوا غير قادرين على الوصول إلى التعليم الذي يستحقونه.