في خطوة غير مسبوقة، انضمت شقيقة ملك تايلاند ماها فاجيرالونكورن، للسباق الانتخابي على منصب رئيس الوزراء اليوم (الجمعة)، كمرشحة عن حزب شعبوي في إجراء يتوقع أن يقلب موازين أول انتخابات تجرى منذ الانقلاب العسكري في عام 2014.
وأعلنت الأميرة أبولراتانا راجاكانيا سيريفادهانا بارنافادي (67 عاما)، الشقيقة الكبرى للملك، ترشحها عن حزب مؤيد لرئيس الوزراء المخلوع تاكسين شيناوترا الذي كان رمزا محوريا في الاضطرابات السياسية واحتجاجات الشوارع التي عصفت بالبلاد لأعوام.
وأحد منافسي أبولراتانا الرئيسيين في الانتخابات التي تجرى يوم 24 مارس هو رئيس الوزراء برايوت تشان أوتشا قائد الجيش السابق الذي أعلن خوض الانتخابات.
ولم يتضح حتى الآن إن كان ترشح أبولراتانا، التي لعبت دور البطولة في مسلسلات تلفزيونية تايلاندية وعاشت في ولاية كاليفورنيا الأمريكية لأعوام، حظي بموافقة من الملك فاجيرالونكورن.
وتنازلت أبولراتانا عن ألقابها الملكية في عام 1972 عندما تزوجت الأمريكي بيتر جنسن الذي كان زميلها في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. وعاشت في الولايات المتحدة أكثر من 26 عاما حتى طلاقها في عام 1998.
وطلب حزب الإصلاح الشعبي الصغير المؤيد للجيش من مفوضية الانتخابات التحقق من أن ترشح الأميرة لا ينتهك القوانين التي تمنع الأحزاب من اللجوء لأفراد من العائلة المالكة في حملاتها. ويتعين على مفوضية الانتخابات إعلان قرارها بشأن قبول أو رفض أي مرشح بحلول يوم الجمعة القادم. وعادت أبولراتانا إلى تايلاند بشكل نهائي في عام 2001 وتؤدي مهام ملكية لكنها لم تسترد جميع ألقابها الملكية.
وأعلنت الأميرة أبولراتانا راجاكانيا سيريفادهانا بارنافادي (67 عاما)، الشقيقة الكبرى للملك، ترشحها عن حزب مؤيد لرئيس الوزراء المخلوع تاكسين شيناوترا الذي كان رمزا محوريا في الاضطرابات السياسية واحتجاجات الشوارع التي عصفت بالبلاد لأعوام.
وأحد منافسي أبولراتانا الرئيسيين في الانتخابات التي تجرى يوم 24 مارس هو رئيس الوزراء برايوت تشان أوتشا قائد الجيش السابق الذي أعلن خوض الانتخابات.
ولم يتضح حتى الآن إن كان ترشح أبولراتانا، التي لعبت دور البطولة في مسلسلات تلفزيونية تايلاندية وعاشت في ولاية كاليفورنيا الأمريكية لأعوام، حظي بموافقة من الملك فاجيرالونكورن.
وتنازلت أبولراتانا عن ألقابها الملكية في عام 1972 عندما تزوجت الأمريكي بيتر جنسن الذي كان زميلها في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. وعاشت في الولايات المتحدة أكثر من 26 عاما حتى طلاقها في عام 1998.
وطلب حزب الإصلاح الشعبي الصغير المؤيد للجيش من مفوضية الانتخابات التحقق من أن ترشح الأميرة لا ينتهك القوانين التي تمنع الأحزاب من اللجوء لأفراد من العائلة المالكة في حملاتها. ويتعين على مفوضية الانتخابات إعلان قرارها بشأن قبول أو رفض أي مرشح بحلول يوم الجمعة القادم. وعادت أبولراتانا إلى تايلاند بشكل نهائي في عام 2001 وتؤدي مهام ملكية لكنها لم تسترد جميع ألقابها الملكية.