رحب مجلس الأمن الدولي بإعلان تشكيل حكومة اللبنانية، مؤكدين دعمهم لاستقرار لبنان وأمنه وسلامته الإقليمية وسيادته واستقلاله السياسي.
وهنأ أعضاء المجلس، في بيان صحفي، رئيس الوزراء سعد الحريري ومجلس الوزراء. وشجعوا كل القادة السياسيين اللبنانيين على البناء على هذا الزخم من الوحدة الوطنية وضمان قدرة لبنان الفعالة في معالجة التحديات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية والإنسانية، مجددين دعمهم القوي لاستقرار لبنان وأمنه وسلامته الإقليمية وسيادته واستقلاله السياسي، بما يتوافق مع قرارات وبيانات مجلس الأمن ذات الصلة.
ودعا أعضاء المجلس كل الأطراف اللبنانية إلى التطبيق الملموس لسياسة النأي بالنفس عن أي صراعات خارجية، باعتبار ذلك أولوية مهمة وفق المنصوص عليه في الإعلانات السابقة وخاصة إعلان بعبدا لعام 2012، مشيرين إلى أهمية تطبيق قرارات مجلس الأمن ذات الصلة والالتزامات السابقة التي تتطلب نزع سلاح كل الجماعات المسلحة في لبنان كي لا توجد سلطة أو أسلحة سوى في إطار الدولة اللبنانية.
ودعوا كل الأطراف اللبنانية إلى الاستئناف العاجل للمشاورات الهادفة إلى تحقيق توافق حول استراتيجية الدفاع الوطنية، موضحين أن الجيش اللبناني هو القوة المسلحة الشرعية الوحيدة للبنان، وفق الدستور اللبناني واتـفاق الطائف.
وشدد أعضاء مجلس الأمن الدولي على أهمية انخراط الحكومة الجديدة بشأن التعهدات المعلنة أثناء المؤتمر الدولي لدعم لبنان والمؤتمر الدولي لدعم التنمية والإصلاح في لبنان ومؤتمر رما 2، مشددين على أهمية أن تنفذ الحكومة الجديدة تدابير الإصلاح التي ستعزز الاستثمار في البنية الأساسية والخدمات.
وشجع مجلس الأمن الدولي أيضا الحكومة اللبنانية على الالتزام بتعهداتها الخاصة بمحاربة الفساد وتعزيز إدارة الحكم والمساءلة بما يشمل إدارة الأموال العامة، داعين المجتمع الدولي، بما فيه المنظمات الدولية، إلى ضمان مواصلة دعم لبنان في معالجة التحديات الأمنية والاقتصادية والإنسانية التي تواجهه.
وهنأ أعضاء المجلس، في بيان صحفي، رئيس الوزراء سعد الحريري ومجلس الوزراء. وشجعوا كل القادة السياسيين اللبنانيين على البناء على هذا الزخم من الوحدة الوطنية وضمان قدرة لبنان الفعالة في معالجة التحديات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية والإنسانية، مجددين دعمهم القوي لاستقرار لبنان وأمنه وسلامته الإقليمية وسيادته واستقلاله السياسي، بما يتوافق مع قرارات وبيانات مجلس الأمن ذات الصلة.
ودعا أعضاء المجلس كل الأطراف اللبنانية إلى التطبيق الملموس لسياسة النأي بالنفس عن أي صراعات خارجية، باعتبار ذلك أولوية مهمة وفق المنصوص عليه في الإعلانات السابقة وخاصة إعلان بعبدا لعام 2012، مشيرين إلى أهمية تطبيق قرارات مجلس الأمن ذات الصلة والالتزامات السابقة التي تتطلب نزع سلاح كل الجماعات المسلحة في لبنان كي لا توجد سلطة أو أسلحة سوى في إطار الدولة اللبنانية.
ودعوا كل الأطراف اللبنانية إلى الاستئناف العاجل للمشاورات الهادفة إلى تحقيق توافق حول استراتيجية الدفاع الوطنية، موضحين أن الجيش اللبناني هو القوة المسلحة الشرعية الوحيدة للبنان، وفق الدستور اللبناني واتـفاق الطائف.
وشدد أعضاء مجلس الأمن الدولي على أهمية انخراط الحكومة الجديدة بشأن التعهدات المعلنة أثناء المؤتمر الدولي لدعم لبنان والمؤتمر الدولي لدعم التنمية والإصلاح في لبنان ومؤتمر رما 2، مشددين على أهمية أن تنفذ الحكومة الجديدة تدابير الإصلاح التي ستعزز الاستثمار في البنية الأساسية والخدمات.
وشجع مجلس الأمن الدولي أيضا الحكومة اللبنانية على الالتزام بتعهداتها الخاصة بمحاربة الفساد وتعزيز إدارة الحكم والمساءلة بما يشمل إدارة الأموال العامة، داعين المجتمع الدولي، بما فيه المنظمات الدولية، إلى ضمان مواصلة دعم لبنان في معالجة التحديات الأمنية والاقتصادية والإنسانية التي تواجهه.