بعد إعلانها المفاجئ الترشح لرئاسة الوزراء في تايلند الذي رفضه سريعا شقيقها الملك، شكرت الأميرة أبولراتانا راجاكانيا سيريفادهانا بارنافادي (67 عاما) اليوم (السبت) أنصارها وقالت إنها تريد لتايلند أن «تمضي قدما» دون أن تعلق على أمر ترشحها.
وكانت الأميرة فاجأت البلاد أمس (الجمعة) عندما أعلنت أنها ستكون المرشحة الرئيسية للحزب المؤيد لرئيس الوزراء المخلوع تاكسين شيناواترا في انتخابات تجرى في 24 مارس.
لكن بدا أن دخولها للسياسة، المخالف للتقاليد الملكية، لم يدم طويلا بعد معارضة شقيقها الأصغر الملك ماها فاجيرالونكورن العلنية التي من المرجح أن تؤدي إلى منع مفوضية الانتخابات من قبول ترشحها أو خروج الأميرة من السباق.
وقالت مفوضية الانتخابات التي تشرف على إجراء أول اقتراع منذ انقلاب عسكري في 2014 أطاح بحكومة موالية لتاكسين إنها ستصدر قرارا بشأن الأمر يوم (الاثنين).
وقال حزب «تاي راكسا شارت»، ويعني الاسم حزب إنقاذ الأمة التايلندي، الذي رشح الأميرة أبولراتانا لمنصب رئاسة الوزراء إنه «يقبل باحترام» بيان الملك وسيلتزم بالقواعد الانتخابية والتقاليد الملكية.
وأصدر الملك فاجيرالونكورن (66 عاما) رسالة في وقت متأخر مساء أمس قال فيها إن ترشح شقيقته الكبرى «غير ملائم» وضد روح الدستور بألا تنخرط الملكية في السياسة.
وفيما يعود القرار النهائي لمفوضية الانتخابات إلا أن من غير المرجح أن يتجاهل أعضاؤها تأثير نفوذ الملك القوي على قراراتهم.
ولم تذكر الأميرة بشكل مباشر على إنستغرام اليوم، شقيقها أو طموحاتها السياسية، ولكنها شكرت أنصارها «لحبهم وتعاطفهم مع بعضهم البعض» وأبدت امتنانها لدعمهم لها.
وقالت «أود أن أقول ثانية إني أريد أن أرى تايلند تتقدم للأمام وأن تكون رائعة ومقبولة من الدول الخارجية. أريد أن يحصل جميع التايلنديين على حقوق وفرصة والعيش حياة كريمة وسعيدة». واختتمت رسالتها بقولها «#أحبكم».
وألغى حزب «تاي راكسا شارت» فعالية انتخابية كان من المزمع أن تجري اليوم. ولم يكن مقررا ظهور الأميرة فيها.
وكانت الأميرة فاجأت البلاد أمس (الجمعة) عندما أعلنت أنها ستكون المرشحة الرئيسية للحزب المؤيد لرئيس الوزراء المخلوع تاكسين شيناواترا في انتخابات تجرى في 24 مارس.
لكن بدا أن دخولها للسياسة، المخالف للتقاليد الملكية، لم يدم طويلا بعد معارضة شقيقها الأصغر الملك ماها فاجيرالونكورن العلنية التي من المرجح أن تؤدي إلى منع مفوضية الانتخابات من قبول ترشحها أو خروج الأميرة من السباق.
وقالت مفوضية الانتخابات التي تشرف على إجراء أول اقتراع منذ انقلاب عسكري في 2014 أطاح بحكومة موالية لتاكسين إنها ستصدر قرارا بشأن الأمر يوم (الاثنين).
وقال حزب «تاي راكسا شارت»، ويعني الاسم حزب إنقاذ الأمة التايلندي، الذي رشح الأميرة أبولراتانا لمنصب رئاسة الوزراء إنه «يقبل باحترام» بيان الملك وسيلتزم بالقواعد الانتخابية والتقاليد الملكية.
وأصدر الملك فاجيرالونكورن (66 عاما) رسالة في وقت متأخر مساء أمس قال فيها إن ترشح شقيقته الكبرى «غير ملائم» وضد روح الدستور بألا تنخرط الملكية في السياسة.
وفيما يعود القرار النهائي لمفوضية الانتخابات إلا أن من غير المرجح أن يتجاهل أعضاؤها تأثير نفوذ الملك القوي على قراراتهم.
ولم تذكر الأميرة بشكل مباشر على إنستغرام اليوم، شقيقها أو طموحاتها السياسية، ولكنها شكرت أنصارها «لحبهم وتعاطفهم مع بعضهم البعض» وأبدت امتنانها لدعمهم لها.
وقالت «أود أن أقول ثانية إني أريد أن أرى تايلند تتقدم للأمام وأن تكون رائعة ومقبولة من الدول الخارجية. أريد أن يحصل جميع التايلنديين على حقوق وفرصة والعيش حياة كريمة وسعيدة». واختتمت رسالتها بقولها «#أحبكم».
وألغى حزب «تاي راكسا شارت» فعالية انتخابية كان من المزمع أن تجري اليوم. ولم يكن مقررا ظهور الأميرة فيها.