ينظم عناصر من المقاومة الإيرانية ومجاهدي خلق غدا (الأحد)، تجمعاً احتجاجياً للاعتراض على مشاركة وزير خارجية الملالي ظريف في مؤتمر ميونيخ للأمن.
ويطالب المتحجون بإدانة نظام الملالي بسبب جرائمه داخل إيران ونشاطاته الإرهابية في عموم العالم، لاسيما في الأشهر الأخيرة في أوروبا وكذلك تدخلاته في دول المنطقة، داعين إلى طرد ممثل النظام الإرهابي من الأمم المتحدة وتحويل مقعد إيران إلى المقاومة الإيرانية.
ويؤكد الإيرانيون في التجمع الاحتجاجي على مطالب مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية، الممثلة في أن الحل القطعي لخلاص الشعب الإيراني وكل المنطقة من شرور نظام الإرهاب في إيران هو تغييره على يد الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية، والاعتراف بالمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، البديل الديموقراطي الوحيد للدكتاتورية الإرهابية.
ودعا المحتجون إلى وجوب وضع كامل قوات الحرس الثوري ووزارة مخابرات الملالي في قائمة الإرهاب الصادرة عن وزارة الخارجية الأمريكية وقائمة الاتحاد الأوروبي الخاصة للإرهاب، وطرد مخابرات الملالي من أمريكا وأوروبا، وكذلك طرد نظام الإرهاب وقواته من سورية والعراق واليمن ولبنان وأفغانستان.
كما طالب المحتجون بإحالة ملف انتهاكات حقوق الإنسان في إيران إلى مجلس الأمن الدولي، حيث أدين نظام الملالي لحد الآن 65 مرة في الأمم المتحدة، وأيضاً إحالة ملف مجزرة السجناء السياسيين التي ارتكبها النظام في العام 1988 إلى محكمة دولية، مؤكدين وجوب طرد النظام من الأمم المتحدة وتسليم كرسي النظام إلى ممثلي المقاومة العادلة للشعب الإيراني.
ويطالب المتحجون بإدانة نظام الملالي بسبب جرائمه داخل إيران ونشاطاته الإرهابية في عموم العالم، لاسيما في الأشهر الأخيرة في أوروبا وكذلك تدخلاته في دول المنطقة، داعين إلى طرد ممثل النظام الإرهابي من الأمم المتحدة وتحويل مقعد إيران إلى المقاومة الإيرانية.
ويؤكد الإيرانيون في التجمع الاحتجاجي على مطالب مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية، الممثلة في أن الحل القطعي لخلاص الشعب الإيراني وكل المنطقة من شرور نظام الإرهاب في إيران هو تغييره على يد الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية، والاعتراف بالمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، البديل الديموقراطي الوحيد للدكتاتورية الإرهابية.
ودعا المحتجون إلى وجوب وضع كامل قوات الحرس الثوري ووزارة مخابرات الملالي في قائمة الإرهاب الصادرة عن وزارة الخارجية الأمريكية وقائمة الاتحاد الأوروبي الخاصة للإرهاب، وطرد مخابرات الملالي من أمريكا وأوروبا، وكذلك طرد نظام الإرهاب وقواته من سورية والعراق واليمن ولبنان وأفغانستان.
كما طالب المحتجون بإحالة ملف انتهاكات حقوق الإنسان في إيران إلى مجلس الأمن الدولي، حيث أدين نظام الملالي لحد الآن 65 مرة في الأمم المتحدة، وأيضاً إحالة ملف مجزرة السجناء السياسيين التي ارتكبها النظام في العام 1988 إلى محكمة دولية، مؤكدين وجوب طرد النظام من الأمم المتحدة وتسليم كرسي النظام إلى ممثلي المقاومة العادلة للشعب الإيراني.