أطلق الأمين السابق للحلف الأطلسي اندرس فوغ راسموسن، ونائب الرئيس الأمريكي السابق جون بايدن، اليوم (السبت)، حملة لمواجهة محاولات تدخل محتملة في الانتخابات الأوروبية المقبلة، وهي مخاوف أكدتها أجهزة استخبارات العديد من الدول.
وقال راسموسن خلال المؤتمر السنوي حول الأمن في ميونيخ: «من المحتمل جداً أن تستهدف قوى أجنبية الانتخابات (في أوروبا) عبر التسلل إلى الانظمة الانتخابية، ودعم مرشحين سراً، أو عبر نشر معلومات كاذبة في وسائل الإعلام».
أما بايدن فاعتبر أن محاولات التدخل هذه يمكن «أن تأتي بشكل خاص من فاعلين روس، ولكن من أطراف آخرين أيضاً لضرب الثقة بالعملية الديموقراطية في بلداننا».
وقال راسموسن خلال المؤتمر السنوي حول الأمن في ميونيخ: «من المحتمل جداً أن تستهدف قوى أجنبية الانتخابات (في أوروبا) عبر التسلل إلى الانظمة الانتخابية، ودعم مرشحين سراً، أو عبر نشر معلومات كاذبة في وسائل الإعلام».
أما بايدن فاعتبر أن محاولات التدخل هذه يمكن «أن تأتي بشكل خاص من فاعلين روس، ولكن من أطراف آخرين أيضاً لضرب الثقة بالعملية الديموقراطية في بلداننا».