أكدت منظمة اليونيسف أن الأطفال في تجمع الركبان المؤقت في جنوب سورية على الحدود مع الأردن يعيشون ظروفًا صعبة للغاية.
ورحّبت المديرة التنفيذية لليونيسف هنرييتا فور في بيان صحفي اليوم (الاثنين) بالقافلة الإنسانية الأخيرة التي سيّرتها الأمم المتحدة إلى المنطقة، لكنها قالت إنها أبعد ما تكون عن أنها كافية.
وأضافت: «لا يزال الأطفال يتعرضون للبرد ويفتقرون تقريبًا إلى كل ما يحتاجونه ليعيشوا طفولة عادية، بما في ذلك الرعاية الطبية الأساسية والتعليم والحماية، وتوفي ما لا يقل عن ثمانية أطفال معظمهم من الرضع في الركبان منذ ديسمبر من العام الماضي».
ورحّبت المديرة التنفيذية لليونيسف هنرييتا فور في بيان صحفي اليوم (الاثنين) بالقافلة الإنسانية الأخيرة التي سيّرتها الأمم المتحدة إلى المنطقة، لكنها قالت إنها أبعد ما تكون عن أنها كافية.
وأضافت: «لا يزال الأطفال يتعرضون للبرد ويفتقرون تقريبًا إلى كل ما يحتاجونه ليعيشوا طفولة عادية، بما في ذلك الرعاية الطبية الأساسية والتعليم والحماية، وتوفي ما لا يقل عن ثمانية أطفال معظمهم من الرضع في الركبان منذ ديسمبر من العام الماضي».