ذكر تقرير تدعمه الأمم المتحدة، أن جيش جنوب السودان يتحمل على الأرجح بعض المسؤولية عن اغتصاب أكثر من 100 امرأة وفتاة أواخر العام الماضي، في مدينة بينتيو شمال البلاد.
وفي أحدث تقاريرها، قالت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في جنوب السودان، اليوم (الأربعاء)، إن هناك أدلة تشير إلى مسؤولية الجيش الشعبي لتحرير السودان.
وجاء في التقرير أن «الأدلة التي تم جمعها تشير على ما يبدو إلى أن مرتكبي جرائم الاغتصاب في منطقة بينتيو هم رجال من داخل الجيش الشعبي لتحرير السودان».
وفي مطلع ديسمبر ذكرت ثلاث وكالات تابعة للأمم المتحدة أن أكثر من 150 امرأة وفتاة طلبن المساعدة خلال 12 يوماً بعد تعرضهن للاغتصاب وعانين من أشكال أخرى من العنف الجنسي.
وفي أحدث تقاريرها، قالت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في جنوب السودان، اليوم (الأربعاء)، إن هناك أدلة تشير إلى مسؤولية الجيش الشعبي لتحرير السودان.
وجاء في التقرير أن «الأدلة التي تم جمعها تشير على ما يبدو إلى أن مرتكبي جرائم الاغتصاب في منطقة بينتيو هم رجال من داخل الجيش الشعبي لتحرير السودان».
وفي مطلع ديسمبر ذكرت ثلاث وكالات تابعة للأمم المتحدة أن أكثر من 150 امرأة وفتاة طلبن المساعدة خلال 12 يوماً بعد تعرضهن للاغتصاب وعانين من أشكال أخرى من العنف الجنسي.