عبر مصدر مسؤول بوزارة الخارجية عن إدانة المملكة واستنكارها الشديدين للهجومين اللذين وقعا في مدينة الموصل العراقية والعاصمة الصومالية مقديشو، وأسفرا عن سقوط عشرات القتلى والجرحى.
وجدد المصدر التأكيد على رفض المملكة لهذه الأعمال الإرهابية الآثمة، ووقوفها إلى جانب الدولتين الشقيقتين ضد جميع مظاهر العنف والإرهاب والتطرف، مقدما العزاء والمواساة لذوي الضحايا ولحكومتي وشعبي جمهورية العراق وجمهورية الصومال الشقيقتين، مع التمنيات للجرحى بالشفاء العاجل.
فيما أدانت منظمة التعاون الإسلامي عملية التفجير الانتحارية في مقديشو، واقتحام مقاتلين أحد المطاعم. وقدم الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف العثيمين، تعازيه لحكومة الصومال وذوي الضحايا، مؤكداً وقوف المنظمة ودعمها التام للجهود المتواصلة للصومال لتحقيق الاستقرار والسلام.
وكانت الشرطة الصومالية أعلنت أمس (الجمعة)، أن عدد قتلى تفجير انتحاري نفذته حركة الشباب بسيارة ملغومة عند فندق في مقديشو ارتفع إلى 29 قتيلاً و80 جريحاً. واندلعت معركة بالأسلحة النارية في موقع الانفجار بين مقاتلين من الحركة الإرهابية والقوات الصومالية.
وقال الرائد موسى علي «نعرف حتى الآن بمقتل 29 شخصاً معظمهم مدنيون وإصابة 80 آخرين. ولا يزال المتطرفون يقاتلون من داخل مبنى مدني مجاور للفندق». زادت الولايات المتحدة بشكل كبير من الضربات الجوية ضد حركة الشباب منذ تولي الرئيس دونالد ترمب منصبه. وذكرت القيادة العسكرية الأمريكية للقارة الأفريقية أنها نفذت 50 ضربة في الصومال في 2018. وجاءت الضربات التي تستهدف مقاتلي الشباب هذا العام بوتيرة أسرع. وذكرت القيادة العسكرية في أفريقيا وقوع 23 ضربة بحلول الثلاثاء الماضي من بينها واحدة في وسط الصومال قتلت 20 مسلحا وأخرى في اليوم السابق قتلت 35 آخرين.
وجدد المصدر التأكيد على رفض المملكة لهذه الأعمال الإرهابية الآثمة، ووقوفها إلى جانب الدولتين الشقيقتين ضد جميع مظاهر العنف والإرهاب والتطرف، مقدما العزاء والمواساة لذوي الضحايا ولحكومتي وشعبي جمهورية العراق وجمهورية الصومال الشقيقتين، مع التمنيات للجرحى بالشفاء العاجل.
فيما أدانت منظمة التعاون الإسلامي عملية التفجير الانتحارية في مقديشو، واقتحام مقاتلين أحد المطاعم. وقدم الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف العثيمين، تعازيه لحكومة الصومال وذوي الضحايا، مؤكداً وقوف المنظمة ودعمها التام للجهود المتواصلة للصومال لتحقيق الاستقرار والسلام.
وكانت الشرطة الصومالية أعلنت أمس (الجمعة)، أن عدد قتلى تفجير انتحاري نفذته حركة الشباب بسيارة ملغومة عند فندق في مقديشو ارتفع إلى 29 قتيلاً و80 جريحاً. واندلعت معركة بالأسلحة النارية في موقع الانفجار بين مقاتلين من الحركة الإرهابية والقوات الصومالية.
وقال الرائد موسى علي «نعرف حتى الآن بمقتل 29 شخصاً معظمهم مدنيون وإصابة 80 آخرين. ولا يزال المتطرفون يقاتلون من داخل مبنى مدني مجاور للفندق». زادت الولايات المتحدة بشكل كبير من الضربات الجوية ضد حركة الشباب منذ تولي الرئيس دونالد ترمب منصبه. وذكرت القيادة العسكرية الأمريكية للقارة الأفريقية أنها نفذت 50 ضربة في الصومال في 2018. وجاءت الضربات التي تستهدف مقاتلي الشباب هذا العام بوتيرة أسرع. وذكرت القيادة العسكرية في أفريقيا وقوع 23 ضربة بحلول الثلاثاء الماضي من بينها واحدة في وسط الصومال قتلت 20 مسلحا وأخرى في اليوم السابق قتلت 35 آخرين.