أكد وزير الخارجية والتعاون الدولي بدولة الإمارات العربية المتحدة عبدالله بن زايد آل نهيان، أن القضية الفلسطينية جوهرية بالنسبة للأمتين العربية والإسلامية.
وقال في المؤتمر الصحفي الذي عقد في ختام أعمال الدورة الـ46 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، اليوم (السبت) «إن منظمة التعاون الإسلامي أنشأت من يومها الأول لدعم وخدمة القضية الفلسطينية وعلى رأسها قضية القدس الشريف، ونحن ملتزمون بمبادرة السلام العربية التي لاقت دعمًا من الدول العربية ومن المنظمة، ولاقت أيضا دعمًا واسعًا من مختلف دول العالم».
مشيرًا إلى أن دولة الإمارات ملتزمة بدعم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، داعياً المجتمع الدولي للوفاء بالتزاماته تجاه القضية الفلسطينية واللاجئين الفلسطينيين.
ورحب بن زايد بقرار الاحتفال باليوبيل الذهبي لمنظمة التعاون الإسلامي، والذي ينص على الإشادة بما قدمته المملكة العربية السعودية الشقيقة في كل هذه العقود من دعم وتعاون.
واضاف: «نود أن نعرب عن قلقنا الشديد من التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للدول عبر الخطاب الطائفي والتدخل السياسي والعسكري والثقافي الذي يقوض الأمن والاستقرار ويؤجج النزاعات الطائفية في منطقتنا».
وتابع: «أجدد الموقف الجماعي للدول الأعضاء ضد الإرهاب بكافة أشكاله، وضد الجماعات المتطرفة والإرهابية التي تهدد استقرار الدول الأعضاء وأمنها وسلامة أراضيها».
وقال في المؤتمر الصحفي الذي عقد في ختام أعمال الدورة الـ46 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، اليوم (السبت) «إن منظمة التعاون الإسلامي أنشأت من يومها الأول لدعم وخدمة القضية الفلسطينية وعلى رأسها قضية القدس الشريف، ونحن ملتزمون بمبادرة السلام العربية التي لاقت دعمًا من الدول العربية ومن المنظمة، ولاقت أيضا دعمًا واسعًا من مختلف دول العالم».
مشيرًا إلى أن دولة الإمارات ملتزمة بدعم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، داعياً المجتمع الدولي للوفاء بالتزاماته تجاه القضية الفلسطينية واللاجئين الفلسطينيين.
ورحب بن زايد بقرار الاحتفال باليوبيل الذهبي لمنظمة التعاون الإسلامي، والذي ينص على الإشادة بما قدمته المملكة العربية السعودية الشقيقة في كل هذه العقود من دعم وتعاون.
واضاف: «نود أن نعرب عن قلقنا الشديد من التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للدول عبر الخطاب الطائفي والتدخل السياسي والعسكري والثقافي الذي يقوض الأمن والاستقرار ويؤجج النزاعات الطائفية في منطقتنا».
وتابع: «أجدد الموقف الجماعي للدول الأعضاء ضد الإرهاب بكافة أشكاله، وضد الجماعات المتطرفة والإرهابية التي تهدد استقرار الدول الأعضاء وأمنها وسلامة أراضيها».