كشف مصدر برلماني عراقي إعداد مسودة مشروع قرار لإخراج القوات الأمريكية، وإغلاق قاعدة «عين الأسد» العسكرية. وقال المصدر في تصريح إلى «عكاظ»، إن هذا المشروع سيطرح على البرلمان عندما يستأنف أعماله بعد انتهاء عطلته التشريعية السبت القادم. وأضاف المصدر البرلماني أن القوى البرلمانية المقربة من إيران تقف وراء إعداد مسودة مشروع القرار لوضعه على أعمال المجلس في دورته الجديدة، لافتا إلى أن عمليات تنسيق واتصالات جرت خلال العطلة البرلمانية للحصول على أغلبية برلمانية عند طرح هذا الموضوع على جدول.
فيما أطلقت بعض الكتل البرلمانية تحركات مضادة لإجهاض مسودة مشروع إخراج القوات الأمريكية من العراق، معتبرة أن هذا الأمر ليس مناسبا في الوقت الحالي، نظرا إلى حاجة العراق لهذه القوات ما دام خطر «داعش» لا يزال قائما حتى الآن.
وفي محافظة ديالي، تكررت الهجمات الصاروخية من تنظيم «داعش» بصورة شبه يومية، واستهدفت الأراضي وبساتين أطراف المحافظة. وأفاد مصدر أمني بأن صاروخ كاتيوشا أطلق من جهة قرية الزور التابعة للقضاء، وسقط قرب قرية الجعار في القضاء شمال شرقي المحافظة، إلا أنه لم يتسبب في خسائر بشرية.وحذّر رئيس المجلس المحلي لقضاء المقدادية التابع لديالى عدنان التميمي أمس الأول، مما وصفها بـ«فتنة الصواريخ» بين مناطق داخل القضاء. وأكد أن تكرار سقوط الصواريخ وقذائف الهاون أربك الأوضاع داخل مناطق معينة في المقدادية، محذرا من أن هذا الأمر قد يؤدي إلى اندلاع فتنة تتمثل برد المناطق المتضررة بصواريخ وقذائف صوب المناطق التي تتعرض للقصف منها، أو اندلاع نزاعات طائفية تعيد المحافظة إلى أوضاع ما قبل «داعش».
فيما أطلقت بعض الكتل البرلمانية تحركات مضادة لإجهاض مسودة مشروع إخراج القوات الأمريكية من العراق، معتبرة أن هذا الأمر ليس مناسبا في الوقت الحالي، نظرا إلى حاجة العراق لهذه القوات ما دام خطر «داعش» لا يزال قائما حتى الآن.
وفي محافظة ديالي، تكررت الهجمات الصاروخية من تنظيم «داعش» بصورة شبه يومية، واستهدفت الأراضي وبساتين أطراف المحافظة. وأفاد مصدر أمني بأن صاروخ كاتيوشا أطلق من جهة قرية الزور التابعة للقضاء، وسقط قرب قرية الجعار في القضاء شمال شرقي المحافظة، إلا أنه لم يتسبب في خسائر بشرية.وحذّر رئيس المجلس المحلي لقضاء المقدادية التابع لديالى عدنان التميمي أمس الأول، مما وصفها بـ«فتنة الصواريخ» بين مناطق داخل القضاء. وأكد أن تكرار سقوط الصواريخ وقذائف الهاون أربك الأوضاع داخل مناطق معينة في المقدادية، محذرا من أن هذا الأمر قد يؤدي إلى اندلاع فتنة تتمثل برد المناطق المتضررة بصواريخ وقذائف صوب المناطق التي تتعرض للقصف منها، أو اندلاع نزاعات طائفية تعيد المحافظة إلى أوضاع ما قبل «داعش».