قدمت وزيرة الخزانة الكندية جين فيلبوت استقالتها من منصبها في الحكومة، أمس (الاثنين)، بحسب ما كشفته صحيفة «نيويورك تايمز».
وقالت الوزيرة المستقيلة إنها «استقالت احتجاجاً على اتهامات بأن ترودو ومساعدوه ضغطوا على وزيرة العدل السابقة جودي ويلسون بشكل غير لائق وحاولوا التأثير على قضية جنائية ضد شركة كندية متعددة الجنسيات متهمة برشوة الحكومة الليبية».
وأضافت فيلبوت في تغريدة لها على تويتر «لقد كنت أفكر في الأحداث التي هزت الحكومة في الأسابيع الأخيرة وبعد تفكير جاد استنتجت أنه يجب علي أن أستقيل كعضو في الحكومة»، وتابعت قائلة «للأسف لقد فقدت الثقة في الطريقة التي تعاملت بها الحكومة مع هذه المسألة».
وقد تؤدي الاستقالة غير المتوقعة إلى تفاقم أزمة سياسية متنامية كلفت ترودو خسارة عضو آخر في الحكومة ومساعد كبير له.
وكانت فيلبوت من بين عدد قليل من الوزراء الذين وقفوا علانية مع الوزيرة جودي ويلسون، ولتي استقالت من الحكومة الشهر الماضي، وتشير استطلاعات الرأي إلى أن رئيس الوزراء الكندي قد يخسر بسبب تلك الفضيحة سباق الانتخابات في أكتوبر القادم.
وقالت الوزيرة المستقيلة إنها «استقالت احتجاجاً على اتهامات بأن ترودو ومساعدوه ضغطوا على وزيرة العدل السابقة جودي ويلسون بشكل غير لائق وحاولوا التأثير على قضية جنائية ضد شركة كندية متعددة الجنسيات متهمة برشوة الحكومة الليبية».
وأضافت فيلبوت في تغريدة لها على تويتر «لقد كنت أفكر في الأحداث التي هزت الحكومة في الأسابيع الأخيرة وبعد تفكير جاد استنتجت أنه يجب علي أن أستقيل كعضو في الحكومة»، وتابعت قائلة «للأسف لقد فقدت الثقة في الطريقة التي تعاملت بها الحكومة مع هذه المسألة».
وقد تؤدي الاستقالة غير المتوقعة إلى تفاقم أزمة سياسية متنامية كلفت ترودو خسارة عضو آخر في الحكومة ومساعد كبير له.
وكانت فيلبوت من بين عدد قليل من الوزراء الذين وقفوا علانية مع الوزيرة جودي ويلسون، ولتي استقالت من الحكومة الشهر الماضي، وتشير استطلاعات الرأي إلى أن رئيس الوزراء الكندي قد يخسر بسبب تلك الفضيحة سباق الانتخابات في أكتوبر القادم.