عبَّرت لجنة فلسطين في مجلس النواب الأردني عن تقديرها للمملكة العربية السعودية لجهودها في دعم القضية الفلسطينية، لافتة في الوقت نفسه إلى أن مداخلة رئيسها النائب المحامي يحيى السعود خلال أعمال مؤتمر الاتحاد البرلماني العربي التاسع والعشرين، لم تأتي رداً على مداخلة رئيس الوفد البرلماني السعودي، مؤكدة في الوقت نفسه أن العمل البرلماني العربي الموحد من شأنه تعزيز الحق الفلسطيني الثابت.
وأبدت اللجنة امتعاضها لكل من سولت له نفسه استثمار المنقوص من الأحاديث ليلبي غاية في نفس المغرضين، الغير راغبين في تحقيق التوافق والتكاتف لأمة عربية واحدة تجتمع نصرة لأحد أضلعها.
وقالت لجنة فلسطين في بيانها: «المؤتمر جاء برسالة واضحة وصريحة تُقوي من عزيمة الفلسطينيين وتلفت أنظار العالم لقرارات الشعوب العربية التي أكدت على قيمة الوصاية الهاشمية للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف نيابية عن العالمين الإسلامي والمسيحي، وتعزيز قيمة القدس وأهميتها الدينية والسياسية».
وأكدت اللجنة رفضها التطبيع مع الكيان الصهيوني، داعية المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل والتوقف عن ممارساتها التعسفية العنصرية المجحفة بحق الشعب الفلسطيني المرفوضة جملة وتفصيلاً من قِبل كافة الأعراف والمواثيق الدولية.
ونوهت لجنة فلسطين النيابية بأن كافة المواقف الإيجابية التي عبرت عنها الدول العربية، وتوافقها على العمل البرلماني العربي المشترك نصرة للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني الذي يعاني كافة أصناف إرهاب الدولة، تتطلب البناء عليها مستقبلاً عبر كافة القنوات البرلمانية المتوافرة تحت إطار الدبلوماسية البرلمانية التي من شأنها تقريب وجهات النظر حيال العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وشددت اللجنة على ضرورة تأكيد المواقف البرلمانية العربية الموحدة الساعية من خلال جميع المحافل الإقليمية والدولية، إلى إيجاد نقاط توافق من شأنها التخفيف عن الشعب الفلسطيني الذي يناضل من أجل دولة مُستقلة ذات سيادة حقيقية.
وأبدت اللجنة امتعاضها لكل من سولت له نفسه استثمار المنقوص من الأحاديث ليلبي غاية في نفس المغرضين، الغير راغبين في تحقيق التوافق والتكاتف لأمة عربية واحدة تجتمع نصرة لأحد أضلعها.
وقالت لجنة فلسطين في بيانها: «المؤتمر جاء برسالة واضحة وصريحة تُقوي من عزيمة الفلسطينيين وتلفت أنظار العالم لقرارات الشعوب العربية التي أكدت على قيمة الوصاية الهاشمية للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف نيابية عن العالمين الإسلامي والمسيحي، وتعزيز قيمة القدس وأهميتها الدينية والسياسية».
وأكدت اللجنة رفضها التطبيع مع الكيان الصهيوني، داعية المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل والتوقف عن ممارساتها التعسفية العنصرية المجحفة بحق الشعب الفلسطيني المرفوضة جملة وتفصيلاً من قِبل كافة الأعراف والمواثيق الدولية.
ونوهت لجنة فلسطين النيابية بأن كافة المواقف الإيجابية التي عبرت عنها الدول العربية، وتوافقها على العمل البرلماني العربي المشترك نصرة للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني الذي يعاني كافة أصناف إرهاب الدولة، تتطلب البناء عليها مستقبلاً عبر كافة القنوات البرلمانية المتوافرة تحت إطار الدبلوماسية البرلمانية التي من شأنها تقريب وجهات النظر حيال العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وشددت اللجنة على ضرورة تأكيد المواقف البرلمانية العربية الموحدة الساعية من خلال جميع المحافل الإقليمية والدولية، إلى إيجاد نقاط توافق من شأنها التخفيف عن الشعب الفلسطيني الذي يناضل من أجل دولة مُستقلة ذات سيادة حقيقية.