أكد وزير الدفاع الأمريكي بالوكالة، باتريك شاناهان، أن برنامج الصواريخ والأنشطة السيبرانية لإيران وتدخلاتها الإقليمية تهدد مصالح الولايات المتحدة. وبحسب ما أوردت شبكة «صوت أمريكا» VOA، فقد شدد شاناهان في كلمة له حول ميزانية وزارته أمام لجنة القوات المسلحة في الكونغرس أمس الأول، على «ضرورة تقوية التحالفات الإقليمية لمواجهة النظام الإيراني».
وقال إن تهديدات إيران الصاروخية والسيبرانية وأنشطتها العدائية والشريرة في منطقة الشرق الأوسط وما وراءها، تهدد المصالح الوطنية للولايات المتحدة. ولفت إلى أنشطة الصين وروسيا وانتشار التطرف والإرهاب خاصة في الشرق الأوسط، ورأى أن مواجهة هذه التهديدات ضروري لحماية المصالح الأمريكية.
تأتي تصريحات شاناهان بعد يوم واحد من تصريحات وزير الخارجية مايك بومبيو، الذي حذر خلال لقاء الأمين للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريث (الأربعاء) من أن أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار والمخربة في جميع أنحاء الشرق الأوسط تقوض جهود الولايات المتحدة لحل النزاعات في المنطقة.
يذكر أن حكومة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، طلبت ميزانية 750 مليار دولار لوزارة الدفاع «البنتاغون» خلال عام 2020. وفي الميزانية الأمريكية لعام 2020 تم تخصيص مبلغ 5 مليارات و40 مليون دولار للمساعدات العسكرية في الشرق الأوسط. وفي مشروع الميزانية تم التأكيد على أن «الأولوية الأمنية الإستراتيجية في الشرق الأدنى هي مواجهة النفوذ السيئ لإيران»، والتأكد من القضاء على داعش وتنمية الشراكات الأمنية الثنائية والجماعية.
وقال إن تهديدات إيران الصاروخية والسيبرانية وأنشطتها العدائية والشريرة في منطقة الشرق الأوسط وما وراءها، تهدد المصالح الوطنية للولايات المتحدة. ولفت إلى أنشطة الصين وروسيا وانتشار التطرف والإرهاب خاصة في الشرق الأوسط، ورأى أن مواجهة هذه التهديدات ضروري لحماية المصالح الأمريكية.
تأتي تصريحات شاناهان بعد يوم واحد من تصريحات وزير الخارجية مايك بومبيو، الذي حذر خلال لقاء الأمين للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريث (الأربعاء) من أن أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار والمخربة في جميع أنحاء الشرق الأوسط تقوض جهود الولايات المتحدة لحل النزاعات في المنطقة.
يذكر أن حكومة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، طلبت ميزانية 750 مليار دولار لوزارة الدفاع «البنتاغون» خلال عام 2020. وفي الميزانية الأمريكية لعام 2020 تم تخصيص مبلغ 5 مليارات و40 مليون دولار للمساعدات العسكرية في الشرق الأوسط. وفي مشروع الميزانية تم التأكيد على أن «الأولوية الأمنية الإستراتيجية في الشرق الأدنى هي مواجهة النفوذ السيئ لإيران»، والتأكد من القضاء على داعش وتنمية الشراكات الأمنية الثنائية والجماعية.