أعلن وزير الداخلية التركي سليمان صويلو أن حكومته والنظام الإيراني أطلقا اليوم (الاثنين) "عملية مشتركة" ضد حزب العمال الكردستاني التركي.
وقال صويلو بحسب ما نقلت عنه وكالة الأناضول التركية للأنباء: "أطلقنا هذا الصباح في الساعة الثامنة (الخامسة ت غ) عملية مشتركة ضد حزب العمال الكردستاني على حدودنا الشرقية" بدون اعطاء المزيد من التوضيحات.
إلا أن مسؤولاً إيرانياً نفى تصريحات الوزير التركي بشأن العملية المشتركة ضد مسلحي حزب العمال الكردستاني.
ونقلت وكالة فارس للأنباء عن مصدر في القوات المسلحة الإيرانية قوله : أن القوات المسلحة الإيرانية لم تكن جزءاً من هذه العملية.
من جهته أعلن وزير الدفاع في النظام السوري علي عبد الله أيوب، اليوم، أن جيش نظامه "سيحرر" مناطق سيطرة المقاتلين الأكراد في شمال وشرق سورية، عن طريق "المصالحات" أو "القوة" العسكرية.
وقال خلال مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس أركان الجيش العراقي عثمان الغانمي، ورئيس أركان القوات الإيرانية محمد باقري، في دمشق، أنه سيتم التعامل مع الأكراد بالأسلوبين المعتمدين : المصالحات الوطنية أو تحرير الأراضي التي يسيطرون عليها بالقوة".
من جهتهم، أحيا المئات من سكان مدينة حلبجة والبلدات المجاورة في إقليم كردستان العراق، الذكرى 31 للهجوم الكيميائي الذي قام به الرئيس العراقي السابق صدام حسين، على البلدة التي راح ضحيته الآلاف، معظمهم من النساء والأطفال.
وقال ازاد توفيق محافظ المدينة خلال إحياء الذكرى التي شارك فيها مسؤولون من الحكومة الإتحادية ومن الأمم المتحدة، إن الحكومة الإتحادية والإقليم والمجتمع الدولي "مدينين" لحلبجة.
وطالب بغداد "بضرورة تعويض أهالي ضحايا وشهداء حلبجة".
وقال صويلو بحسب ما نقلت عنه وكالة الأناضول التركية للأنباء: "أطلقنا هذا الصباح في الساعة الثامنة (الخامسة ت غ) عملية مشتركة ضد حزب العمال الكردستاني على حدودنا الشرقية" بدون اعطاء المزيد من التوضيحات.
إلا أن مسؤولاً إيرانياً نفى تصريحات الوزير التركي بشأن العملية المشتركة ضد مسلحي حزب العمال الكردستاني.
ونقلت وكالة فارس للأنباء عن مصدر في القوات المسلحة الإيرانية قوله : أن القوات المسلحة الإيرانية لم تكن جزءاً من هذه العملية.
من جهته أعلن وزير الدفاع في النظام السوري علي عبد الله أيوب، اليوم، أن جيش نظامه "سيحرر" مناطق سيطرة المقاتلين الأكراد في شمال وشرق سورية، عن طريق "المصالحات" أو "القوة" العسكرية.
وقال خلال مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس أركان الجيش العراقي عثمان الغانمي، ورئيس أركان القوات الإيرانية محمد باقري، في دمشق، أنه سيتم التعامل مع الأكراد بالأسلوبين المعتمدين : المصالحات الوطنية أو تحرير الأراضي التي يسيطرون عليها بالقوة".
من جهتهم، أحيا المئات من سكان مدينة حلبجة والبلدات المجاورة في إقليم كردستان العراق، الذكرى 31 للهجوم الكيميائي الذي قام به الرئيس العراقي السابق صدام حسين، على البلدة التي راح ضحيته الآلاف، معظمهم من النساء والأطفال.
وقال ازاد توفيق محافظ المدينة خلال إحياء الذكرى التي شارك فيها مسؤولون من الحكومة الإتحادية ومن الأمم المتحدة، إن الحكومة الإتحادية والإقليم والمجتمع الدولي "مدينين" لحلبجة.
وطالب بغداد "بضرورة تعويض أهالي ضحايا وشهداء حلبجة".