التقى وزير الخارجية اليمني خالد اليماني اليوم (الأربعاء) المبعوث الأممي لدى بلاده مارتن غريفيث، لبحث عوائق تنفيذ اتفاق ستوكهولم، بعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر من توقيعه.
وجدد اليماني وفق ما أوردته وكالة الأنباء اليمنية موقف حكومته الملتزم بضرورة تنفيذ بنود اتفاق ستوكهولم، مذكّراً بالتنازلات التي قدمتها الحكومة اليمنية من أجل تحقيق تقدم في بناء السلام.
وأشار إلى أن ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران تمارس التعنت والمماطلة، وقد تؤدي هذه الأفعال لإفشال الاتفاق وهو ما سينعكس سلباً على جهود إحلال السلام في اليمن، وسيحدّ من فرص الذهاب إلى جولة مشاورات الحل السياسي.
من جهته، أشاد المبعوث الأممي بموقف الحكومة اليمنية وموافقتها على تنفيذ الخطوتين الأولى والثانية من المرحلة الأولى والخاصة بالانسحابات من موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، مؤكداً أن الأمم المتحدة والمجتمع الدولي حريصون على إنجاح اتفاق ستوكهولم، وأنه سيبذل مزيدًا من الجهود من أجل تحقيق السلام في اليمن.
وجدد اليماني وفق ما أوردته وكالة الأنباء اليمنية موقف حكومته الملتزم بضرورة تنفيذ بنود اتفاق ستوكهولم، مذكّراً بالتنازلات التي قدمتها الحكومة اليمنية من أجل تحقيق تقدم في بناء السلام.
وأشار إلى أن ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران تمارس التعنت والمماطلة، وقد تؤدي هذه الأفعال لإفشال الاتفاق وهو ما سينعكس سلباً على جهود إحلال السلام في اليمن، وسيحدّ من فرص الذهاب إلى جولة مشاورات الحل السياسي.
من جهته، أشاد المبعوث الأممي بموقف الحكومة اليمنية وموافقتها على تنفيذ الخطوتين الأولى والثانية من المرحلة الأولى والخاصة بالانسحابات من موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، مؤكداً أن الأمم المتحدة والمجتمع الدولي حريصون على إنجاح اتفاق ستوكهولم، وأنه سيبذل مزيدًا من الجهود من أجل تحقيق السلام في اليمن.