أوضح المتحدث بإسم القائد العام للجيش الوطني الليبي، اللواء أحمد المسماري، أن «قطر تشن حملة إعلامية لتشويه العملية العسكرية ضد الإرهابيين في العاصمة طرابلس»، مشيراً إلى «اجتماعات لتنظيمات القاعدة والإخوان في قطر وتركيا تهدف لتوحيد صفوفهم».
وذكّر المسماري في مؤتمر صحفي اليوم (الأحد) بأن «وزير الداخلية الليبي كان قد اتهم ميليشيات العاصمة بأن لديها اتصالات مع مخابرات أجنبية»، معتبراً أن «علاقة المجلس الرئاسي بالإخوان والجماعات المتطرفة تتكشف بوضوح». داعياً الشعب الليبي «لأخذ الحيطة والحذر مما تبثه وسائل الإعلام المعادية». معتبراً أن «الحملات الإعلامية المضللة أكبر دليل على خسائرهم الميدانية».
وقال المسماري: أن «معركتنا التي بدأناها من مدينة بنغازي حتى وصلنا إلى العاصمة طرابلس اليوم، هي النهائية والحاسمة للقضاء على الإرهاب». وأن «المعركة يقودها من الجانب الآخر متطرفون من تنظيم القاعدة الإرهابي».
وأكد أن الميليشيات حاولت شن هجوم مضاد لكنها فشلت، بينما قامت القوات الجوية لأول مرة باستهداف تجمعات للقوات المعادية في محيط طرابلس، وبعملية إسناد ناجحة جداً في محيط المطار.
وذكّر المسماري في مؤتمر صحفي اليوم (الأحد) بأن «وزير الداخلية الليبي كان قد اتهم ميليشيات العاصمة بأن لديها اتصالات مع مخابرات أجنبية»، معتبراً أن «علاقة المجلس الرئاسي بالإخوان والجماعات المتطرفة تتكشف بوضوح». داعياً الشعب الليبي «لأخذ الحيطة والحذر مما تبثه وسائل الإعلام المعادية». معتبراً أن «الحملات الإعلامية المضللة أكبر دليل على خسائرهم الميدانية».
وقال المسماري: أن «معركتنا التي بدأناها من مدينة بنغازي حتى وصلنا إلى العاصمة طرابلس اليوم، هي النهائية والحاسمة للقضاء على الإرهاب». وأن «المعركة يقودها من الجانب الآخر متطرفون من تنظيم القاعدة الإرهابي».
وأكد أن الميليشيات حاولت شن هجوم مضاد لكنها فشلت، بينما قامت القوات الجوية لأول مرة باستهداف تجمعات للقوات المعادية في محيط طرابلس، وبعملية إسناد ناجحة جداً في محيط المطار.