تعهد رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صالح، بمحاكمة من يصفهم المحتجون بالنخبة الحاكمة الفاسدة، وبدعم المرحلة الانتقالية التي من المتوقع أن تقود إلى انتخابات رئاسية.
وقال صالح في كلمة ألقاها أمام ضباط وجنود الجيش، اليوم (الأربعاء)، إن الجيش سيضمن تلبية مطالب الشعبب، مشيراً إلى النخبة الحاكمة «بالعصابة»، وهي كلمة استخدمها المحتجون لوصف أعضاء بحزب جبهة التحرير الوطني الحاكم وكبار رجال الأعمال وقدامى محاربي حرب الاستقلال عن فرنسا التي انتهت عام 1962.
وحث رئيس الأركان السلطة القضائية على إعادة فتح قضية فساد ضد شركة الطاقة الوطنية «سوناطراك» وهي قضية تثير استياء كثير من الجزائريين.
وتأتي تصريحات صالح كإشارة على أن الجيش سيلعب دوره التقليدي المؤثر في الأحداث في الجزائر، بعد أسابيع من الاحتجاجات التي أجبرت الرئيس المخضرم عبد العزيز بوتفليقة على التنحي بعد حكم دام عشرين عاماً.
وقال صالح في كلمة ألقاها أمام ضباط وجنود الجيش، اليوم (الأربعاء)، إن الجيش سيضمن تلبية مطالب الشعبب، مشيراً إلى النخبة الحاكمة «بالعصابة»، وهي كلمة استخدمها المحتجون لوصف أعضاء بحزب جبهة التحرير الوطني الحاكم وكبار رجال الأعمال وقدامى محاربي حرب الاستقلال عن فرنسا التي انتهت عام 1962.
وحث رئيس الأركان السلطة القضائية على إعادة فتح قضية فساد ضد شركة الطاقة الوطنية «سوناطراك» وهي قضية تثير استياء كثير من الجزائريين.
وتأتي تصريحات صالح كإشارة على أن الجيش سيلعب دوره التقليدي المؤثر في الأحداث في الجزائر، بعد أسابيع من الاحتجاجات التي أجبرت الرئيس المخضرم عبد العزيز بوتفليقة على التنحي بعد حكم دام عشرين عاماً.