أكد الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط أن عودة اليمين الإسرائيلي لتشكيل الحكومة تعكس المضي قدما في طريق إغلاق فرص التسوية الإسرائيلية الفلسطينية وتحقيق حل الدولتين.
وشدد أبو الغيط أمام ندوة حول الانتهاكات التي يتعرض لها الأسرى الفلسطينيون في سجون ومعتقلات إسرائيل، تزامنا مع يوم الأسير الفلسطيني أمس (الخميس)، على دعم الجامعة العربية لقضية الأسرى الفلسطينيين الذين يعانون في سجون الاحتلال الإسرائيلي، موضحاً أن قضية الأسرى إحدى المسائل التي تحظى بإجماع كامل عليها من كافة المنظمات العربية والدولية. وقال إن الجامعة لها دور كبير في الدفاع عن هؤلاء الأسرى وعن القدس، مشدداً على أن الأسرى الفلسطينيين سواء كانوا شيوخا أو نساء أو أطفالا، يقاومون بمعركة البطون الخاوية، التي لا تقتصر فقط على التجويع بل حرمانهم من حق العلاج أيضا.
واستعرض رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين اللواء قدري أبوبكر واقع الأسرى، مؤكدا أن هذه الفترة تشهد تصعيدا إسرائيليا خطيرا ضد الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، يشجعه ويعززه الدعم الأمريكي الأعمى لإسرائيل، إذ إن إحياء يوم الأسير الفلسطيني داخل قاعات مقر جامعة الدول العربية يحمل دلالات عميقة ويبرهن على المكانة المتجذرة التي تحتلها القضية الفلسطينية.
وقال إن هناك 6 آلاف أسير وأسيرة داخل المعتقلات الإسرائيلية يعانون يومياً من ممارسات إدارة السجون الجهنمية بحقهم، إذ تقتحم غرف الأسرى ويتم رشهم بالغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت والرصاص والرصاص المطاطي والمعدني، ويتم ضربهم بالهراوت والعصي الكهربائية، والتنكيل بهم، وإخضاعهم لمحاكمات داخلية تتضمن فرض الغرامات والعزل في زنازين انفرادية.
وشدد أبو الغيط أمام ندوة حول الانتهاكات التي يتعرض لها الأسرى الفلسطينيون في سجون ومعتقلات إسرائيل، تزامنا مع يوم الأسير الفلسطيني أمس (الخميس)، على دعم الجامعة العربية لقضية الأسرى الفلسطينيين الذين يعانون في سجون الاحتلال الإسرائيلي، موضحاً أن قضية الأسرى إحدى المسائل التي تحظى بإجماع كامل عليها من كافة المنظمات العربية والدولية. وقال إن الجامعة لها دور كبير في الدفاع عن هؤلاء الأسرى وعن القدس، مشدداً على أن الأسرى الفلسطينيين سواء كانوا شيوخا أو نساء أو أطفالا، يقاومون بمعركة البطون الخاوية، التي لا تقتصر فقط على التجويع بل حرمانهم من حق العلاج أيضا.
واستعرض رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين اللواء قدري أبوبكر واقع الأسرى، مؤكدا أن هذه الفترة تشهد تصعيدا إسرائيليا خطيرا ضد الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، يشجعه ويعززه الدعم الأمريكي الأعمى لإسرائيل، إذ إن إحياء يوم الأسير الفلسطيني داخل قاعات مقر جامعة الدول العربية يحمل دلالات عميقة ويبرهن على المكانة المتجذرة التي تحتلها القضية الفلسطينية.
وقال إن هناك 6 آلاف أسير وأسيرة داخل المعتقلات الإسرائيلية يعانون يومياً من ممارسات إدارة السجون الجهنمية بحقهم، إذ تقتحم غرف الأسرى ويتم رشهم بالغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت والرصاص والرصاص المطاطي والمعدني، ويتم ضربهم بالهراوت والعصي الكهربائية، والتنكيل بهم، وإخضاعهم لمحاكمات داخلية تتضمن فرض الغرامات والعزل في زنازين انفرادية.