قال ممثلون عن المحتجين وجماعات المعارضة الرئيسية بالسودان، اليوم (الأحد)، إنهم علقوا التعاون مع اللجنة السياسية للمجلس العسكري، واتهموها بأنها تتألف من «بقايا» النظام السابق.
وقال قيادي بجماعة تعرف باسم قوى إعلان الحرية والتغيير: «قررنا تعليق التعاون مع اللجنة السياسية للمجلس العسكرى، ولدينا تحفظات عليها.» واضاف: «هذه اللجنة يسيطر عليها بقايا النظام السابق.. كان تعاملنا إيجابيا مع اللجنة السياسية ولكنها تتعامل بذات اُسلوب النظام السابق مما دفعنا لتعليق التعامل معها».
وكانت اللجنة السياسية للمجلس العسكري هي قناة الاتصال الرئيسية بين جماعات المعارضة والمجلس.
وقال قيادي بجماعة تعرف باسم قوى إعلان الحرية والتغيير: «قررنا تعليق التعاون مع اللجنة السياسية للمجلس العسكرى، ولدينا تحفظات عليها.» واضاف: «هذه اللجنة يسيطر عليها بقايا النظام السابق.. كان تعاملنا إيجابيا مع اللجنة السياسية ولكنها تتعامل بذات اُسلوب النظام السابق مما دفعنا لتعليق التعامل معها».
وكانت اللجنة السياسية للمجلس العسكري هي قناة الاتصال الرئيسية بين جماعات المعارضة والمجلس.