كشفت وحدة الرصد بمركز العاصمة الإعلامي أمس (الثلاثاء) مقتل 9800 مسلح حوثي في مختلف الجبهات العام الماضي 2018، غالبيتهم قتلوا بغارات لمقاتلات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، مؤكدة في بيان لها أن على رأس القتلى رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي الانقلابي صالح الصماد.
وأفاد المركز بأن 5 من قيادات الحوثي المطلوبة في قائمة الـ40 للتحالف العربي قتلوا وأصيب عدد آخر منهم ولا تزال المليشيا تتكتم على أسمائهم وتعلنهم بشكل تدريجي تخوفاً من انهيار جبهاتها، موضحاً أن أبرز القتلى «صالح الصماد» وهو المطلوب رقم (2) للتحالف، قتل بغارة جوية في الحديدة، إضافة إلى سفر الصوفي المطلوب رقم (15)، وأحمد دغسان رقم (22)، ومبارك المشن الزايدي رقم (33)، وعلي ناصر قرشة رقم (40)، هم أبرز الأسماء التي تم القضاء عليها، فيما لا تزال الشكوك تحوم حول قيادات أخرى.
وأشار التقرير إلى أن من بين القتلى 503 قياديين من الأسرة الحوثية، وبنسبة 51% من إجمالي قتلى القيادات الحوثية، 276 ضابطاً من قوات الحرس الجمهوري الموالية للرئيس السابق صالح وبنسبة 27%، فيما بلغ عدد القتلى من المشرفين الميدانيين ومسؤولي الحشد والتجنيد 224 مشرفاً بنسبة 24%. وأكد التقرير أن معارك الساحل الغربي «معارك الحديدة» مثلت أكبر عملية استنزاف للمليشيا، حيث قتل فيها 294 قياديا حوثيا بارزا بينهم 78 من أسرة الحوثي، و67 قياديا ميدانيا ومشرفا.
وذكر التقرير أن بين القتلى 3 آلاف طفل من ضحايا التجنيد الإجباري الذي تفرضه المليشيا.
وأفاد المركز بأن 5 من قيادات الحوثي المطلوبة في قائمة الـ40 للتحالف العربي قتلوا وأصيب عدد آخر منهم ولا تزال المليشيا تتكتم على أسمائهم وتعلنهم بشكل تدريجي تخوفاً من انهيار جبهاتها، موضحاً أن أبرز القتلى «صالح الصماد» وهو المطلوب رقم (2) للتحالف، قتل بغارة جوية في الحديدة، إضافة إلى سفر الصوفي المطلوب رقم (15)، وأحمد دغسان رقم (22)، ومبارك المشن الزايدي رقم (33)، وعلي ناصر قرشة رقم (40)، هم أبرز الأسماء التي تم القضاء عليها، فيما لا تزال الشكوك تحوم حول قيادات أخرى.
وأشار التقرير إلى أن من بين القتلى 503 قياديين من الأسرة الحوثية، وبنسبة 51% من إجمالي قتلى القيادات الحوثية، 276 ضابطاً من قوات الحرس الجمهوري الموالية للرئيس السابق صالح وبنسبة 27%، فيما بلغ عدد القتلى من المشرفين الميدانيين ومسؤولي الحشد والتجنيد 224 مشرفاً بنسبة 24%. وأكد التقرير أن معارك الساحل الغربي «معارك الحديدة» مثلت أكبر عملية استنزاف للمليشيا، حيث قتل فيها 294 قياديا حوثيا بارزا بينهم 78 من أسرة الحوثي، و67 قياديا ميدانيا ومشرفا.
وذكر التقرير أن بين القتلى 3 آلاف طفل من ضحايا التجنيد الإجباري الذي تفرضه المليشيا.