دعا منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة جيمي ماكغولدريك إلى الوقف الفوري لأعمال التدمير التي تقوم بها السلطات الإسرائيلية للممتلكات الفلسطينية في القدس الشرقية.
وأوضح ماكغولدريك، في بيان صحفي، أن أعمال الهدم في القدس الشرقية أدت إلى تشريد عشرات الفلسطينيين وفقدان آخرين لسبل الرزق، مبيناً أنه حتى 30 أبريل هُدمت 111 منشأة يمتلكها الفلسطينيون في القدس الشرقية خلال العام الحالي، إلى جانب أنه قد هدمت 57% من تلك المنشآت خلال شهر أبريل، حيث ووصل عدد المنشآت المهدمة في الضفة الغربية خلال العام الحالي إلى 214.
من جانبه أكد بيان صحفي صادر عن مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة أن السلطات الإسرائيلية هدمت يوم 29 أبريل 31 مبنى في عدة أحياء بالقدس الشرقية، وهو أعلى عدد من المباني التي تهدم في يوم واحد في القدس الشرقية منذ عام 2009 عندما بدأ المكتب الرصد المنهجي لعمليات الهدم، مشيراً إلى أن القوات الإسرائيلية هدمت 4 مبان في منطقة وادي ياصول في حي سلوان يوم 30 أبريل مما أدى إلى إجلاء 11 لاجئا فلسطينيا قسرا، منهم 7 أطفال.
وفي ذات السياق أشارت مديرة عمليات الأونروا في الضفة الغربية غوين لويس إلى أن بعض كبار السن من اللاجئين في وادي ياصول، يواجهون احتمال فقدان منازلهم للمرة الثانية في حياتهم.
وأوضح ماكغولدريك، في بيان صحفي، أن أعمال الهدم في القدس الشرقية أدت إلى تشريد عشرات الفلسطينيين وفقدان آخرين لسبل الرزق، مبيناً أنه حتى 30 أبريل هُدمت 111 منشأة يمتلكها الفلسطينيون في القدس الشرقية خلال العام الحالي، إلى جانب أنه قد هدمت 57% من تلك المنشآت خلال شهر أبريل، حيث ووصل عدد المنشآت المهدمة في الضفة الغربية خلال العام الحالي إلى 214.
من جانبه أكد بيان صحفي صادر عن مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة أن السلطات الإسرائيلية هدمت يوم 29 أبريل 31 مبنى في عدة أحياء بالقدس الشرقية، وهو أعلى عدد من المباني التي تهدم في يوم واحد في القدس الشرقية منذ عام 2009 عندما بدأ المكتب الرصد المنهجي لعمليات الهدم، مشيراً إلى أن القوات الإسرائيلية هدمت 4 مبان في منطقة وادي ياصول في حي سلوان يوم 30 أبريل مما أدى إلى إجلاء 11 لاجئا فلسطينيا قسرا، منهم 7 أطفال.
وفي ذات السياق أشارت مديرة عمليات الأونروا في الضفة الغربية غوين لويس إلى أن بعض كبار السن من اللاجئين في وادي ياصول، يواجهون احتمال فقدان منازلهم للمرة الثانية في حياتهم.