اتهم تحالف المعارضة السوداني، المعروف باسم قوى إعلان الحرية والتغيير، المجلس العسكري الحاكم اليوم (الثلاثاء) بالمسؤولية عن تجدد العنف في الشوارع، مما يعقد جهود التفاوض لتسليم السلطة للمدنيين بعد الإطاحة بالرئيس عمر البشير الشهر الماضي.
وقتل أربعة أشخاص على الأقل وأصيب العشرات أثناء احتجاجات أمس (الاثنين)، بعد إعلان المجلس العسكري الانتقالي وقوى إعلان الحرية والتغيير توصلهما إلى اتفاق جزئي بشأن العملية الانتقالية.
وأظهرت صور نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، عودة المحتجين، الذين يريدون مواصلة الضغط على الجيش للإسراع بتسليم السلطة، إلى إغلاق عدد من الشوارع والجسور، اليوم.
وقال خالد عمر يوسف القيادي في قوى إعلان الحرية والتغيير خلال مؤتمر صحفي: «يظل الرصاص الذي أطلق بالأمس هو رصاص من قوات الدعم السريع، ويتحمل المجلس العسكري مسؤولية ما حدث».
وقتل أربعة أشخاص على الأقل وأصيب العشرات أثناء احتجاجات أمس (الاثنين)، بعد إعلان المجلس العسكري الانتقالي وقوى إعلان الحرية والتغيير توصلهما إلى اتفاق جزئي بشأن العملية الانتقالية.
وأظهرت صور نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، عودة المحتجين، الذين يريدون مواصلة الضغط على الجيش للإسراع بتسليم السلطة، إلى إغلاق عدد من الشوارع والجسور، اليوم.
وقال خالد عمر يوسف القيادي في قوى إعلان الحرية والتغيير خلال مؤتمر صحفي: «يظل الرصاص الذي أطلق بالأمس هو رصاص من قوات الدعم السريع، ويتحمل المجلس العسكري مسؤولية ما حدث».