لوّح المتحدث باسم الجيش اليمني العميد ركن عبده عبد الله مجلي بخيارات أخرى في حال فشلت الجهود الدبلوماسية في إقناع مليشيا الحوثي الانقلابية وإخراجها من الموانئ اليمنية الثلاثة في الحديدة (الحديدة والصليف ورأس عيسى).
وقال العميد مجلي في تصريح لموقع «سبتمبر نت» التابع لوزارة الدفاع اليمنية إن «الجيش اليمني على أهبة الاستعداد للحفاظ على مواقعه العسكرية في محافظة الحديدة».
وأضاف أنه في حال فشلت المساعي الدبلوماسية في إقناع المليشيا الحوثية وإخراجها من الموانئ الثلاثة، وأعلنت الأمم المتحدة صراحة أن المليشيا الحوثية هي المعرقل للعملية السلمية، فإن الجيش اليمني ستكون له كلمته في تنفيذ ما يراه مناسباً عسكرياً، وهو يملك القدرة العالية من الناحية التخطيطية وكذا الأفراد والمعدات لحسم المعركة وتحرير محافظة الحديدة اليمنية.
وطالب الأمم المتحدة بتوضيح كامل حيال ما يجري في الحديدة، وألا يكتفي رئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار الجنرال مايكل لوليسغارد بما ينقل من المليشيا، بل التأكد من التفاصيل كافة، لأنها الفيصل في صحة ما تروج لهُ المليشيا، التي لم تنفذ أي بند من بنود الاتفاق، وتقوم بالأعمال العسكرية كافة المخالفة للأنظمة الدولية دون رادع من الأمم المتحدة.
وقال العميد مجلي في تصريح لموقع «سبتمبر نت» التابع لوزارة الدفاع اليمنية إن «الجيش اليمني على أهبة الاستعداد للحفاظ على مواقعه العسكرية في محافظة الحديدة».
وأضاف أنه في حال فشلت المساعي الدبلوماسية في إقناع المليشيا الحوثية وإخراجها من الموانئ الثلاثة، وأعلنت الأمم المتحدة صراحة أن المليشيا الحوثية هي المعرقل للعملية السلمية، فإن الجيش اليمني ستكون له كلمته في تنفيذ ما يراه مناسباً عسكرياً، وهو يملك القدرة العالية من الناحية التخطيطية وكذا الأفراد والمعدات لحسم المعركة وتحرير محافظة الحديدة اليمنية.
وطالب الأمم المتحدة بتوضيح كامل حيال ما يجري في الحديدة، وألا يكتفي رئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار الجنرال مايكل لوليسغارد بما ينقل من المليشيا، بل التأكد من التفاصيل كافة، لأنها الفيصل في صحة ما تروج لهُ المليشيا، التي لم تنفذ أي بند من بنود الاتفاق، وتقوم بالأعمال العسكرية كافة المخالفة للأنظمة الدولية دون رادع من الأمم المتحدة.