تعهدت الأحزاب السياسية اليمنية بالوقوف صفاً واحداً في مواجهة الإرهاب الحوثي الإيراني وتوحيد خطابها الإعلامي نحو دعم الشرعية والتحالف العربي في معركته ضد الانقلاب.
وأكد 18 حزباً سياسياً يمنياً، بعد توقيعهم وثيقة شرف إعلامية في الرياض أمس الأول، التزامهم بالبرنامج السياسي والتنفيذي لتحالف القوى السياسية التي توحد جميع اليمنيين في معركة دحر الانقلاب وإعادة بناء الدولة واحترام حرية الرأي الملتزم بأخلاق الاختلاف وصدق المعلومة. وشددت على ضرورة نبذ المهاترات الإعلامية والحملات التي تشنها وسائل إعلام حزبية وأخرى موالية ضد بعض القوى والأحزاب السياسية والشرعية، منها الاتهام بالعمالة والخيانة ومناصرة الانقلابيين أو السعي للاستحواذ على الحكم والجيش.
وطالبت بترشيد الخطاب الإعلامي والتنسيق في مواجهة الانقلاب ومشروع تقويض الدولة والنظام الجمهوري وفضح الممارسات الحوثية بأشكالها كافة والمشاريع الساعية لإجهاض إقامة الدولة الاتحادية المدنية الديموقراطية الحديثة، ومجابهة المشروع الإيراني التوسعي في اليمن والمنطقة، والدعوة إلى التسامح والتوعية بضرورة حل أي تشكيلات مسلحة خارج الجيش الوطني وهيكلة القوات المسلحة.
وحدد التوجيه الذي أصدرته الأحزاب لوسائل إعلامها أهدافا رئيسية للإعلام اليمني، منها مواجهة الخطابات التحريضية والطائفية والمناطقية والتمييز الذي تستند عليه المليشيا في تفكيك المجتمع اليمني، ورفض دعوات التكفير أو التخوين والتأكيد على القيم والمبادئ الوطنية والتمسك بالأخلاق المهنية، والابتعاد عن استخدام الوسائل الإعلامية الخاصة والعامة لشرح الخلافات الشخصية والمصالح العامة.
وحث التوجيه الأحزاب السياسية بإلزام وسائل إعلامها بالانفتاح على المكونات السياسية الداعمة للشرعية ونشر نشاطاتها الإيجابية واستضافة وسائل الإعلام لكل حزب قيادة ونشطاء من الأحزاب الأخرى، ومكافحة أفكار الغلو والتطرف والإرهاب، وتعزيز صفوف الشرعية والتحالف العربي واحترام وتقدير دورهما، وانتهاج خطاب إعلامي يعزز الوحدة.
وأكد 18 حزباً سياسياً يمنياً، بعد توقيعهم وثيقة شرف إعلامية في الرياض أمس الأول، التزامهم بالبرنامج السياسي والتنفيذي لتحالف القوى السياسية التي توحد جميع اليمنيين في معركة دحر الانقلاب وإعادة بناء الدولة واحترام حرية الرأي الملتزم بأخلاق الاختلاف وصدق المعلومة. وشددت على ضرورة نبذ المهاترات الإعلامية والحملات التي تشنها وسائل إعلام حزبية وأخرى موالية ضد بعض القوى والأحزاب السياسية والشرعية، منها الاتهام بالعمالة والخيانة ومناصرة الانقلابيين أو السعي للاستحواذ على الحكم والجيش.
وطالبت بترشيد الخطاب الإعلامي والتنسيق في مواجهة الانقلاب ومشروع تقويض الدولة والنظام الجمهوري وفضح الممارسات الحوثية بأشكالها كافة والمشاريع الساعية لإجهاض إقامة الدولة الاتحادية المدنية الديموقراطية الحديثة، ومجابهة المشروع الإيراني التوسعي في اليمن والمنطقة، والدعوة إلى التسامح والتوعية بضرورة حل أي تشكيلات مسلحة خارج الجيش الوطني وهيكلة القوات المسلحة.
وحدد التوجيه الذي أصدرته الأحزاب لوسائل إعلامها أهدافا رئيسية للإعلام اليمني، منها مواجهة الخطابات التحريضية والطائفية والمناطقية والتمييز الذي تستند عليه المليشيا في تفكيك المجتمع اليمني، ورفض دعوات التكفير أو التخوين والتأكيد على القيم والمبادئ الوطنية والتمسك بالأخلاق المهنية، والابتعاد عن استخدام الوسائل الإعلامية الخاصة والعامة لشرح الخلافات الشخصية والمصالح العامة.
وحث التوجيه الأحزاب السياسية بإلزام وسائل إعلامها بالانفتاح على المكونات السياسية الداعمة للشرعية ونشر نشاطاتها الإيجابية واستضافة وسائل الإعلام لكل حزب قيادة ونشطاء من الأحزاب الأخرى، ومكافحة أفكار الغلو والتطرف والإرهاب، وتعزيز صفوف الشرعية والتحالف العربي واحترام وتقدير دورهما، وانتهاج خطاب إعلامي يعزز الوحدة.