اعتبر بوريس جونسون المرشح الأوفر حظا لخلافة تيريزا ماي أمس أنه «حان الوقت لإنجاز بريكست».
وقال وزير الخارجية السابق في تغريدة «شكرا لخدماتك الدؤوبة التي قدمتها لبلادنا ولحزب المحافظين. لقد آن الأوان لمتابعة ما كانت تطالب به: الوقوف معاً وإنجاز بريكست». فيما أعلنت المفوضية الأوروبية أمس (الجمعة) أن استقالة ماي «لا تغير شيئا» في موقف الدول الـ27 الأعضاء بشأن الاتفاق المبرم حول خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وقالت المتحدثة باسم رئيس المفوضية الأوروبية مينا اندريفا: «سنحترم رئيس الوزراء الجديد لكن ذلك لا يغير شيئا في الموقف الذي اعتمده المجلس الأوروبي حول اتفاق خروج بريطانيا من الاتحاد».
إلى ذلك، أعلنت متحدثة باسم أنغيلا ميركل، أن المستشارة الألمانية تحترم قرار نظيرتها البريطانية بالاستقالة. وقالت مارتينا فيتز «في شكل عام، تحرص المستشارة على أن تحافظ الحكومة الألمانية على تعاونها الوثيق مع الحكومة البريطانية، رافضة التطرق إلى نتائج هذه الاستقالة على ملف بريكست، معتبرة أنها تبقى «رهنا بتطورات السياسة الداخلية البريطانية».
فيما أشاد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالعمل الشجاع الذي قامت به ماي، لكنه دعا إلى توضيح سريع لملف بريكست. واعتبر ماكرون أن «من المبكر جداً التكهن بنتائج هذا القرار، سيستمر تنفيذ مبادئ الاتحاد الأوروبي وخصوصا أولوية الحفاظ على حسن سير عمل الاتحاد الأوروبي، الأمر الذي يتطلب توضيحا سريعا». واعتبر الكرملين أن رئاسة ماي للحكومة «كانت فترة صعبة جداً» في العلاقات الثنائية.
وقال وزير الخارجية السابق في تغريدة «شكرا لخدماتك الدؤوبة التي قدمتها لبلادنا ولحزب المحافظين. لقد آن الأوان لمتابعة ما كانت تطالب به: الوقوف معاً وإنجاز بريكست». فيما أعلنت المفوضية الأوروبية أمس (الجمعة) أن استقالة ماي «لا تغير شيئا» في موقف الدول الـ27 الأعضاء بشأن الاتفاق المبرم حول خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وقالت المتحدثة باسم رئيس المفوضية الأوروبية مينا اندريفا: «سنحترم رئيس الوزراء الجديد لكن ذلك لا يغير شيئا في الموقف الذي اعتمده المجلس الأوروبي حول اتفاق خروج بريطانيا من الاتحاد».
إلى ذلك، أعلنت متحدثة باسم أنغيلا ميركل، أن المستشارة الألمانية تحترم قرار نظيرتها البريطانية بالاستقالة. وقالت مارتينا فيتز «في شكل عام، تحرص المستشارة على أن تحافظ الحكومة الألمانية على تعاونها الوثيق مع الحكومة البريطانية، رافضة التطرق إلى نتائج هذه الاستقالة على ملف بريكست، معتبرة أنها تبقى «رهنا بتطورات السياسة الداخلية البريطانية».
فيما أشاد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالعمل الشجاع الذي قامت به ماي، لكنه دعا إلى توضيح سريع لملف بريكست. واعتبر ماكرون أن «من المبكر جداً التكهن بنتائج هذا القرار، سيستمر تنفيذ مبادئ الاتحاد الأوروبي وخصوصا أولوية الحفاظ على حسن سير عمل الاتحاد الأوروبي، الأمر الذي يتطلب توضيحا سريعا». واعتبر الكرملين أن رئاسة ماي للحكومة «كانت فترة صعبة جداً» في العلاقات الثنائية.