بعد أن رفض الحوار مع واشنطن معتبرا أن المفاوضات لا فائدة منها، صعد الحرس الثوري من لهجته، وطالب رئيس ما يسمى «الدفاع السلبي الإيراني» غلام رضا جلالي (الأحد)، الشعب الإيراني «بحرق الدولارات في الشوارع» لمواجهة الولايات المتحدة.
واشتهر جلالي بالتصريحات الغريبة، إذ سبق أن اتهم إسرائيل ودولا أخرى لم يسمّها بسرقة غيوم إيران، ما أدى إلى الجفاف والتغير المناخي، أثناء جفاف ضرب مناطق إيرانية.
ونقلت وكالة «إسنا» قوله خلال اجتماع لموظفي منظمة الدفاع السلبي: «إنْ ولدت هذه الإرادة في إيران، وقام الشعب بحرق الدولار في الشوارع، والتركيز على زيادة قوة العملة الوطنية، ستكون هذه الخطوة هجوما شاملا على نقطة ضعف العدو».
وادعى جلالي أن «الصين وروسيا وتركيا وإيران والكثير من الدول الشرقية تريد إخراج الدولار من تعاملاتها المالية». وقال: «يعلم الأمريكيون إن حصل توافق دولي على إخراج الدولار من التعاملات المالية، فسيفقدون أكبر أداة قوة لهم في الاقتصاد».
واعتبر القائد في الحرس الثوري سعر الدولار إحدى نقاط الضعف الأمريكية، وقال: «يعتقد الكثير من الاقتصاديين أن وصول سعر النفط إلى 100-120 دولار للبرميل سينهي العقوبات ضد إيران، لأن الأمريكيين والأوروبيين لا يمكنهم تحمل هذا السعر للنفط».
وتحت وطأة العقوبات الأمريكية، فقد الريال الإيراني جزءا كبيرا من قيمته بفترة قياسية، ما تسبب بانهيار في الاقتصاد وأزمة معيشية لمعظم الشعب.
واشتهر جلالي بالتصريحات الغريبة، إذ سبق أن اتهم إسرائيل ودولا أخرى لم يسمّها بسرقة غيوم إيران، ما أدى إلى الجفاف والتغير المناخي، أثناء جفاف ضرب مناطق إيرانية.
ونقلت وكالة «إسنا» قوله خلال اجتماع لموظفي منظمة الدفاع السلبي: «إنْ ولدت هذه الإرادة في إيران، وقام الشعب بحرق الدولار في الشوارع، والتركيز على زيادة قوة العملة الوطنية، ستكون هذه الخطوة هجوما شاملا على نقطة ضعف العدو».
وادعى جلالي أن «الصين وروسيا وتركيا وإيران والكثير من الدول الشرقية تريد إخراج الدولار من تعاملاتها المالية». وقال: «يعلم الأمريكيون إن حصل توافق دولي على إخراج الدولار من التعاملات المالية، فسيفقدون أكبر أداة قوة لهم في الاقتصاد».
واعتبر القائد في الحرس الثوري سعر الدولار إحدى نقاط الضعف الأمريكية، وقال: «يعتقد الكثير من الاقتصاديين أن وصول سعر النفط إلى 100-120 دولار للبرميل سينهي العقوبات ضد إيران، لأن الأمريكيين والأوروبيين لا يمكنهم تحمل هذا السعر للنفط».
وتحت وطأة العقوبات الأمريكية، فقد الريال الإيراني جزءا كبيرا من قيمته بفترة قياسية، ما تسبب بانهيار في الاقتصاد وأزمة معيشية لمعظم الشعب.