حسم المجلس الدستوري الجدل حول الانتخابات الجزائرية، معلنا أنه من المستحيل إجراء انتخابات رئاسية في الرابع من يوليو كما كان مخططا مما يطيل الفترة الانتقالية بعد استقالة الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة قبل شهرين.
وأرجع المجلس الدستوري أمس (الأحد) القرار لعدم وجود ترشيحات صالحة، وقال إنه تلقى ملفي مرشحين اثنين وأعلن رفض الملفين.
وكان من المقرر أن ينتخب الجزائريون رئيسا جديدا بعد أن أنهى بوتفليقة حكمه الذي استمر 20 عاما في أعقاب احتجاجات حاشدة طالبت بإصلاحات سياسية أوسع نطاقا.
وتواصلت المظاهرات للمطالبة بإنهاء هيمنة النخبة الحاكمة على السلطة في البلاد منذ الاستقلال عن فرنسا عام 1962.
وأرجع المجلس الدستوري أمس (الأحد) القرار لعدم وجود ترشيحات صالحة، وقال إنه تلقى ملفي مرشحين اثنين وأعلن رفض الملفين.
وكان من المقرر أن ينتخب الجزائريون رئيسا جديدا بعد أن أنهى بوتفليقة حكمه الذي استمر 20 عاما في أعقاب احتجاجات حاشدة طالبت بإصلاحات سياسية أوسع نطاقا.
وتواصلت المظاهرات للمطالبة بإنهاء هيمنة النخبة الحاكمة على السلطة في البلاد منذ الاستقلال عن فرنسا عام 1962.