دعا وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش، «نظام الحمدين» إلى تبني توجه جديد يعيد بلاده إلى محيطها الخليجي، وقال في تغريدة على «تويتر» أمس (الجمعة): «كما تبين من القمة الخليجية الأخيرة، فلا حل لأزمة الدوحة بالأساليب التقليدية ودون مراجعة صريحة للسياسات التي قادها الشيخ حمد بن خليفة». وأضاف: «العقل والمنطق يفرضان على الشيخ تميم مراجعة صريحة وتبني توجه جديد ينهي أزمة بلاده ويعيدها إلى محيطها الخليجي والعربي».
وكان وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة أكد الأربعاء الماضي، في تغريدة له على «تويتر»، أن قطر ترفض الحلول وتكابر طوال العامين الماضيين. وأضاف أن الدوحة تعلن الترحيب بالوساطة لحل الأزمة في حين تغلق أبواب النجاح.
من جهة أخرى، كشفت الأرقام الرسمية لمبيعات السلاح الفرنسية، أن السعودية ليست المشتري الأكبر، كما كان يقال بل دولة قطر الصغيرة.
ووفقاً لتقرير رسمي نشرته مجلة «لوبز» الفرنسية أمس، فإن صادرات الأسلحة الفرنسية للعالم ارتفعت بنسبة 30%، وبلغت قيمتها 9.1 مليار يورو في عام 2018، وسط تصدّر قطر لائحة المستوردين، وبلجيكا، والسعودية ثالثاً.
ولا تزال منطقتا الشرق الأدنى والشرق الأوسط في العام الماضي في صدارة المستوردين للأسلحة من فرنسا، مع ما يقارب نصف إجمالي الطلبات، وفقاً للأرقام الرسمية. وعلى مدار السنوات العشر الماضية (2009-2018)، فإن الهند أيضاً من أكبر مستوردي الأسلحة الفرنسية (بفضل صفقة شراء 36 طائرة مُقاتلة من طراز رافال).
في حين تتقدم قطر رغم صغرها، على السعودية بنحو 2.4 مليار يورو، بسبب إبرام صفقة شراء ضخمة من 28 طائرة مروحية من طراز NH90، وأخرى لشراء 12 طائرة إضافية مُقاتلة من طراز رافال، كما تقدمت بلجيكا أيضاً (بحوالى 1, 1 مليار)، حيث أبرمت شراكة مع باريس للمركبات المدرّعة.
وكان وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة أكد الأربعاء الماضي، في تغريدة له على «تويتر»، أن قطر ترفض الحلول وتكابر طوال العامين الماضيين. وأضاف أن الدوحة تعلن الترحيب بالوساطة لحل الأزمة في حين تغلق أبواب النجاح.
من جهة أخرى، كشفت الأرقام الرسمية لمبيعات السلاح الفرنسية، أن السعودية ليست المشتري الأكبر، كما كان يقال بل دولة قطر الصغيرة.
ووفقاً لتقرير رسمي نشرته مجلة «لوبز» الفرنسية أمس، فإن صادرات الأسلحة الفرنسية للعالم ارتفعت بنسبة 30%، وبلغت قيمتها 9.1 مليار يورو في عام 2018، وسط تصدّر قطر لائحة المستوردين، وبلجيكا، والسعودية ثالثاً.
ولا تزال منطقتا الشرق الأدنى والشرق الأوسط في العام الماضي في صدارة المستوردين للأسلحة من فرنسا، مع ما يقارب نصف إجمالي الطلبات، وفقاً للأرقام الرسمية. وعلى مدار السنوات العشر الماضية (2009-2018)، فإن الهند أيضاً من أكبر مستوردي الأسلحة الفرنسية (بفضل صفقة شراء 36 طائرة مُقاتلة من طراز رافال).
في حين تتقدم قطر رغم صغرها، على السعودية بنحو 2.4 مليار يورو، بسبب إبرام صفقة شراء ضخمة من 28 طائرة مروحية من طراز NH90، وأخرى لشراء 12 طائرة إضافية مُقاتلة من طراز رافال، كما تقدمت بلجيكا أيضاً (بحوالى 1, 1 مليار)، حيث أبرمت شراكة مع باريس للمركبات المدرّعة.