أفاد مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا أمانو، اليوم (الاثنين)، بأن النظام الإيراني نفذ تهديده المتعلق بزيادة معدل إنتاج اليورانيوم المخصب.
وقال أمانو في مؤتمر صحفي إن من غير الواضح متى يصل النظام الإيراني لهذا الحد بسبب التذبذب في معدلات الإنتاج. وأحجم أمانو عن الإفصاح عن مزيد من التفاصيل عن معدل الإنتاج.
وحدد الاتفاق النووي الإيراني الموقع مع قوى عالمية حداً أقصى لكمية اليورانيوم منخفض التخصيب، الذي يُسمح لإيران بإنتاجه.
في المقابل، واصل وزير خارجية النظام الإيراني جواد ظريف إطلاق التهديدات تجاه الدول الملتزمة بالحظر الاقتصادي المفروض على نظامه.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده ظريف مع نظيره الألماني هايكو ماس في العاصمة الإيرانية طهران، اليوم، حيث تقود ألمانيا وساطة لوقف التصعيد الإيراني في المنطقة.
وقال ظريف: «لا يمكن التوقع بأن تكون الحرب الاقتصادية جارية ضد الشعب الإيراني فيما يكون الذين أطلقوا هذه الحرب ويدعمونها في أمان». وأضاف أن «التوتر الجديد في المنطقة هو نتيجة الحرب الاقتصادية ضد ايران» في إشارة الى الضغوط الأمريكية ضد إيران وخصوصاً العقوبات الاقتصادية التي أعادت واشنطن فرضها على النظام الإيراني منذ 2018.
من جهته، قال وزير الخارجية الألماني هايكو ماس، الذي أصبح أكبر مسؤول غربي يزور إيران منذ اندلاع الحرب الكلامية بين واشنطن وطهران، إن المواجهة بين البلدين الآن «قابلة للانفجار» وقد تؤدي إلى تصعيد عسكري.
وأضاف ماس أن «الوضع في المنطقة قابل جداً للانفجار وخطير للغاية... أي تصعيد خطير للتوترات القائمة يمكن أيضاً أن يؤدي لتصعيد عسكري».
وقال أمانو في مؤتمر صحفي إن من غير الواضح متى يصل النظام الإيراني لهذا الحد بسبب التذبذب في معدلات الإنتاج. وأحجم أمانو عن الإفصاح عن مزيد من التفاصيل عن معدل الإنتاج.
وحدد الاتفاق النووي الإيراني الموقع مع قوى عالمية حداً أقصى لكمية اليورانيوم منخفض التخصيب، الذي يُسمح لإيران بإنتاجه.
في المقابل، واصل وزير خارجية النظام الإيراني جواد ظريف إطلاق التهديدات تجاه الدول الملتزمة بالحظر الاقتصادي المفروض على نظامه.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده ظريف مع نظيره الألماني هايكو ماس في العاصمة الإيرانية طهران، اليوم، حيث تقود ألمانيا وساطة لوقف التصعيد الإيراني في المنطقة.
وقال ظريف: «لا يمكن التوقع بأن تكون الحرب الاقتصادية جارية ضد الشعب الإيراني فيما يكون الذين أطلقوا هذه الحرب ويدعمونها في أمان». وأضاف أن «التوتر الجديد في المنطقة هو نتيجة الحرب الاقتصادية ضد ايران» في إشارة الى الضغوط الأمريكية ضد إيران وخصوصاً العقوبات الاقتصادية التي أعادت واشنطن فرضها على النظام الإيراني منذ 2018.
من جهته، قال وزير الخارجية الألماني هايكو ماس، الذي أصبح أكبر مسؤول غربي يزور إيران منذ اندلاع الحرب الكلامية بين واشنطن وطهران، إن المواجهة بين البلدين الآن «قابلة للانفجار» وقد تؤدي إلى تصعيد عسكري.
وأضاف ماس أن «الوضع في المنطقة قابل جداً للانفجار وخطير للغاية... أي تصعيد خطير للتوترات القائمة يمكن أيضاً أن يؤدي لتصعيد عسكري».