أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الهجوم الجديد الذي نفذه «داعش» واستهدف مواقع قوات النظام والمليشيات الموالية لها في البادية السورية، خلّف11 قتيلاً من قوات الأسد والمسلحين، فيما قتل 7 عناصر من التنظيم. وأفاد المرصد أن اشتباكات بين الطرفين جرت في بادية القورية، ترافقت مع قصف واستهدافات متبادلة، كما شهدت بادية حمص الشرقية والجنوبية الشرقية معارك خلال الـ 48 ساعة الماضية في هجمات عمد عناصر التنظيم إلى تنفيذها.
وتواصلت المعارك العنيفة في ريف حماة، ودفعت قوات النظام بأحدث الآليات العسكرية إلى شمال المحافظة لاستعادة القرى التي سيطرت عليها الفصائل الأسبوع الماضي.
وشملت التعزيزات دبابات «تي-72بي3»، وهذا النوع من الدبابات ظهر في سورية للمرة الأولى في فبراير 2017، كما يعتبر أول من جرّب في سورية منظومة «ريفليكس إم» لأسلحة الدقة العالية.
ويأتي التصعيد الأخير في استخدام المدرعات بعد إعلان النظام، الثلاثاء الماضي نجاح مضاداته الجوية في التصدي لطائرات مسيرة أطلقها مسلحون في محيط مهبط طائرات هليكوبتر في بلدة جب رملة في ريف محافظة حماة.
وفي أنقرة، قتلت القوات التركية 10 مسلحين أكراد في منطقة تل رفعت السورية رداً على هجوم أسفر عن مقتل جندي تركي. وحذرت الأمم المتحدة أمس الأول من أن ما يصل إلى مليوني لاجئ ربما يفرون إلى تركيا، إذا استعر القتال في شمال غربي سورية في الوقت الذي انخفضت فيه أموال المساعدات على نحو خطير.
وتواصلت المعارك العنيفة في ريف حماة، ودفعت قوات النظام بأحدث الآليات العسكرية إلى شمال المحافظة لاستعادة القرى التي سيطرت عليها الفصائل الأسبوع الماضي.
وشملت التعزيزات دبابات «تي-72بي3»، وهذا النوع من الدبابات ظهر في سورية للمرة الأولى في فبراير 2017، كما يعتبر أول من جرّب في سورية منظومة «ريفليكس إم» لأسلحة الدقة العالية.
ويأتي التصعيد الأخير في استخدام المدرعات بعد إعلان النظام، الثلاثاء الماضي نجاح مضاداته الجوية في التصدي لطائرات مسيرة أطلقها مسلحون في محيط مهبط طائرات هليكوبتر في بلدة جب رملة في ريف محافظة حماة.
وفي أنقرة، قتلت القوات التركية 10 مسلحين أكراد في منطقة تل رفعت السورية رداً على هجوم أسفر عن مقتل جندي تركي. وحذرت الأمم المتحدة أمس الأول من أن ما يصل إلى مليوني لاجئ ربما يفرون إلى تركيا، إذا استعر القتال في شمال غربي سورية في الوقت الذي انخفضت فيه أموال المساعدات على نحو خطير.