بدأ مجلس الأمن الدولي اليوم (الجمعة) منقسماً نحو سحب قوة حفط السلام المنتشرة في إقليم دارفور السوداني، بين الأوروبيين والأفارقة الذين طالبوا بتعليق الانسحاب، في حين تطالب الصين وروسيا بمواصلته.
فخلال اجتماع المجلس الذي خصص لتمديد مهمة القوة التي تنتهي سنوياً في يونيو، أشار الأعضاء الأوروبيين (بريطانيا وألمانيا وفرنسا وبلجيكا) وألأفارقة (ساحل العاج وغينيا الإستوائية) إلى التطورات الحالية في السودان للدعوة إلى «تعليق» الانسحاب والقيام ب«تجديد تقني» لمهمة بعثة السلام.
وتنتشر قوة حفظ السلام في دارفور منذ 2007 وقد بلغ عددها حتى 16 ألف جندي.
فخلال اجتماع المجلس الذي خصص لتمديد مهمة القوة التي تنتهي سنوياً في يونيو، أشار الأعضاء الأوروبيين (بريطانيا وألمانيا وفرنسا وبلجيكا) وألأفارقة (ساحل العاج وغينيا الإستوائية) إلى التطورات الحالية في السودان للدعوة إلى «تعليق» الانسحاب والقيام ب«تجديد تقني» لمهمة بعثة السلام.
وتنتشر قوة حفظ السلام في دارفور منذ 2007 وقد بلغ عددها حتى 16 ألف جندي.