تظاهر الطلاب الجزائريون كما كل يوم ثلاثاء (منذ نحو أربعة أشهر) في العاصمة الجزائرية ضد «النظام»، في وقت أرتفعت وتيرة الملاحقات القضائية ضد رجال أعمال ومسؤولين كبار من نظام الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة.
وبدأ مئات الطلاب بالتجمع في ساحة الشهداء قبل التوجه نحو ساحة البريد المركزي مكان التظاهرة الإسبوعية، منذ بداية الحركة الاحتجاجية في 22 فبراير، التي دفعت الرئيس بوتفليقة إلى الاستقالة في الثاني من أبريل.
وبدأ مئات الطلاب بالتجمع في ساحة الشهداء قبل التوجه نحو ساحة البريد المركزي مكان التظاهرة الإسبوعية، منذ بداية الحركة الاحتجاجية في 22 فبراير، التي دفعت الرئيس بوتفليقة إلى الاستقالة في الثاني من أبريل.