يبحث أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، خلال زيارة رسمية للعراق اليوم (الأربعاء)، العلاقات الثنائية وأبرز القضايا والمستجدات على الساحة الإقليمية. وتعد هذه الزيارة الثانية له خلال توليه الحكم، إذ زار بغداد في 2012 لترؤس وفد الكويت إلى اجتماع القمة العربية، وتأتي الزيارة في ظل التوترات والتطورات المتسارعة غير المسبوقة التي تشهدها المنطقة.
ورغم سنوات القطيعة التي سببها نظام صدام حسين بغزوه الكويت في الثاني من أغسطس 1990، إلا أن مياه العلاقات الكويتية العراقية عادت إلى مجاريها بقوة دفع متزايدة في الآونة الأخيرة.
وشهدت العلاقات الدبلوماسية تطورات خلال السنوات الأخيرة، تمثلت في الزيارات المتبادلة لكبار مسؤولي البلدين، والانعقاد الدوري للجنة الوزارية العليا المشتركة الكويتية - العراقية.
وعلى الصعيد الاقتصادي لم تتوقف الزيارات بين البلدين لتوطيد العلاقات اقتصادياً فكان لرئيس الهيئة الوطنية للاستثمار في العراق الدكتور سامي الأعرجي زيارة لغرفة تجارة وصناعة الكويت في عام 2012 استعرض خلالها القطاعات الاقتصادية الرئيسية المتاحة في العراق.
ورغم سنوات القطيعة التي سببها نظام صدام حسين بغزوه الكويت في الثاني من أغسطس 1990، إلا أن مياه العلاقات الكويتية العراقية عادت إلى مجاريها بقوة دفع متزايدة في الآونة الأخيرة.
وشهدت العلاقات الدبلوماسية تطورات خلال السنوات الأخيرة، تمثلت في الزيارات المتبادلة لكبار مسؤولي البلدين، والانعقاد الدوري للجنة الوزارية العليا المشتركة الكويتية - العراقية.
وعلى الصعيد الاقتصادي لم تتوقف الزيارات بين البلدين لتوطيد العلاقات اقتصادياً فكان لرئيس الهيئة الوطنية للاستثمار في العراق الدكتور سامي الأعرجي زيارة لغرفة تجارة وصناعة الكويت في عام 2012 استعرض خلالها القطاعات الاقتصادية الرئيسية المتاحة في العراق.