شددت قوات نظام الأسد وأجهزته الأمنية من قبضتها على تجمعات ومخيمات اللاجئين الفلسطينيين في محافظة درعا جنوب سورية.
وأعلنت مجموعة العمل من أجل فلسطيني سورية في بيان لها اليوم (الأربعاء)، أن الأجهزة الأمنية التابعة لنظام الأسد شددت الطوق الأمني في محافظة درعا عن طريق التدقيق الأمني على اللاجئين الفلسطينيين، من خلال حواجزه الأمنية الثابتة والحواجز الطيارة التي سخرها لاعتقال الفلسطينيين.
وأشارت مجموعة العمل التي تتخذ من بيروت مقرًا لها، إلى أن قوات نظام الأسد نشرت العديد من الحواجز الطيارة في مدينة درعا وريفها، حيث أوقفت الشباب بين الـ18 و 42 من العمر، وذكرت أن هذه الإجراءات الأمنية المشددة أثارت حفيظة وتخوف أبناء محافظة درعا بشكل عام ومخيم درعا للاجئين الفلسطينيين بشكل خاص، ما جعلهم حبيسي المناطق والبلدات التي يقطنوها خوفًا من الاعتقال.
وأعلنت مجموعة العمل من أجل فلسطيني سورية في بيان لها اليوم (الأربعاء)، أن الأجهزة الأمنية التابعة لنظام الأسد شددت الطوق الأمني في محافظة درعا عن طريق التدقيق الأمني على اللاجئين الفلسطينيين، من خلال حواجزه الأمنية الثابتة والحواجز الطيارة التي سخرها لاعتقال الفلسطينيين.
وأشارت مجموعة العمل التي تتخذ من بيروت مقرًا لها، إلى أن قوات نظام الأسد نشرت العديد من الحواجز الطيارة في مدينة درعا وريفها، حيث أوقفت الشباب بين الـ18 و 42 من العمر، وذكرت أن هذه الإجراءات الأمنية المشددة أثارت حفيظة وتخوف أبناء محافظة درعا بشكل عام ومخيم درعا للاجئين الفلسطينيين بشكل خاص، ما جعلهم حبيسي المناطق والبلدات التي يقطنوها خوفًا من الاعتقال.