انطلقت مسيرات حاشدة اليوم (الجمعة) في شوارع العاصمة الجزائرية، وسط انتشار كثيف للشرطة التي اعتقلت عدداً من الأشخاص قبل بدء الاحتجاجات الاسبوعية التاسع عشر ضد النظام، وغداة رفض جديد لمطالب المحتجين من قيادة الجيش.
ومنذ استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في 2 أبريل تحت ضغط الشارع وبعد تخلي الجيش عنه، يطالب المتظاهرون برحيل وجوه الفريق القديم وخصوصاً الرئيس الانتقالي عبد القادر بن صالح، ورئيس الوزراء نور الدين بدوي، وأيضاً رئيس أركان الجيش الفريق قايد صالح المتمسك بالتطبيق الحرفي للدستور.
وبمجرد انتهاء صلاة الجمعة، بدأت حشود المتظاهرين ملتحفين العلم الوطني السير نحو ساحتي موريس أودان والبريد المركزي، كما كل أسبوع منذ بدء الاحتجاجات في 22 فبراير، عبر شوارع ديدوش مراد وحسيبة بن بوعلي.
ومنذ استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في 2 أبريل تحت ضغط الشارع وبعد تخلي الجيش عنه، يطالب المتظاهرون برحيل وجوه الفريق القديم وخصوصاً الرئيس الانتقالي عبد القادر بن صالح، ورئيس الوزراء نور الدين بدوي، وأيضاً رئيس أركان الجيش الفريق قايد صالح المتمسك بالتطبيق الحرفي للدستور.
وبمجرد انتهاء صلاة الجمعة، بدأت حشود المتظاهرين ملتحفين العلم الوطني السير نحو ساحتي موريس أودان والبريد المركزي، كما كل أسبوع منذ بدء الاحتجاجات في 22 فبراير، عبر شوارع ديدوش مراد وحسيبة بن بوعلي.